كيف كنت ؟

44 3 3
                                    


لم اعرف كم من المدة التي يحددها مصير بؤسي
ليترك جفون عيوني المرهقة
قد تكون هذه الصفحة الأولى من حياتي الكئيبة البائسة

لم تكن أولى خيبات أملي ولا اخرها على ما اظن

ككل الأحلام أو قد أسميها الكوابيس السوداء التي تراودني

انا كبحر لونتني قطرة حبر.


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 04, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خواطر ارواح محطمةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن