|~انير نجمتك~|
|~انيري نجمتكِ~|فقط انها روايه اخري من كاتب مجهول الهويه قد ذاق مراره دنيا لم يهاب مرارتها في البدايه و كان كل ما بِعقله هو عيش حياته بحريه، لم يهتم بنصائح والدته او يعريها اي انتباه
لذا في صباح يوم ما من تلك الايام قد قرر ذلك الكاتب كتابه روايه و لكن ستكون مختلفه قليلاً ستضم جميع دروس الحياه التي قد تعلمها رغم صغر سنه الا و انه عند اتمامه عامه ال ١٨ قد ايقن ان للحياه مصاعب و ان الحياه ليست مثاليه كتلك التي تخيلها في صغره
و هنا نبدأ روايتنا ببطل من صنع خيال كاتب قد اخرج مشاعره تحت اسم ذلك البطل الوهمي
و في يوم ما من ليالي باريس الشتويه قد استيقظ ذلك البطل ذو ١٨ عشر من ربيعه ليجلس بملل من يوم جديد علي وشك البدأ الان، بعثر خصلات شعره الناعم الذي طال و اصبح يغطي جبينيه
-توقفي امي لقد استيقظت يكفي ضجيجاً- تحدث موقفا والدته عن الصراخ ليدخل الي المرحاض غرفته، من ثم غسل وجهه و لفت ناظريه شكله المهمل
_لطالما اردت ان اكون مختلفاً مللت حياتي المتكرره و اخطأي التي تتكرر في اليوم اكثر من مره، اريد عيش حياة مختلفه، لا اريد ان يتم توظيفي في نهايه رحله دراستي التي لا اعتمد عليها لتحديد مصيري المحتم علي خوضه، من انت حقاً؟! و ماذا تريد ان تكون؟! و كيف تريد ان تكون حياتك؟! ليس لديك اصدقاء فانت وحيد منذ صغرك لاختلاف اهدافك و مفهومك في حياه، لا اهتم للمال، ولا يهمني ان كنت املك هاتفاً غالياً.. كل تلك الاشياء لا تهم بلنسبه لي، اريد عيش حياتي بحريه اكثر، اريد ان اكون سعيدا و بعيداً كل البعد عن قيود الاموال و النقود_ قاطع حديثه لنفسه صوت والدته من الخارج
أنت تقرأ
-Violin Boy- |KTH| مكتملة
Fanfiction-محب للوحده كنت أنا ، عاشقا للسكينه كنت و سأكون ، ما اجمل الموسيقي حين تكون هادئه ، مع الأمطار اللامعه المغريه من ثم كوباّ من القهوه ، اُليس هذا مثاليا؟ اخترت أن أكون مسالما علي أن أكون غير متحضراً فمن ذات الشجره يصنع كماناً و بندقيه ، و اخترت أنا أ...