عثرات الايام ليست ضدك... بل هي لأجلك ...لتعي ماهي الحياه...لتفهم مواقف لن تكن تفهمها ...لترئ
اشياء لم تكن تراها ...النضج الذي انت به اليوم هو حصاد
تلك الأيام التي ضننتها لن تمر ...الوعي لتصرفاتك ...
وايضا قوه ردك وفعلك...كل تلك الاشياء هي تكون بالمرحله الاصعب من حياه الانسان ...المرحله الاصعب هي التي يكون المرء هو ليس حزين وليس سعيد هو بالمرحله الاصعب ...هو لايشعر بشيئ ....Selena "
"زين فقط دعني انضف ذلك المكان فقط ذلك وانتهي" ممسكه بالمكنسه احاول جرها من زين
"لالا حبيبتي لايوجد تنضيف ...فقط استراحي ...سوف اجلب خادمه لكي ايضا " قال بينما جر المكنسه مني
"علئ جثتي تدخل الخادمه الئ البيت "
"ولأول مره اجد فتاة لاتريد الراحه خادمه في بيتها؟"
"تعرف لما لاريد خادمه؟...لانني عندما اخرج سوف تبقون وحدكم في البيت ...ولااثق بأي فتاة تجلس امامك ولاتفعل شيئ معك ..لذلك احرس ان تجلب لي خادمه .."
"اووو اعترفتي ان لافتاه تقاوم جمالي " قال وهو يرفع حاجبه ويضم يداه
"من هذا الجانب صحيح ...ولكن لاخادمه اتفقنا؟ "
"حسنا لاخادمه ..."
قاطعنا جرس الباب ...نزلت انا لكي افتح ..."اهلا ليام "
"مرحبا سيل كيف حالك؟ "
"بخير ماذا عنك؟ "
" بخير ايضا ...اتيت امس في الصباح لن اجد احد في المنزل واتصل عليك ...هاتفك مقفل؟ "
"نعم كنا في المشفئ !"
"مشفئ؟ مالذي حصل بيلا بخير؟ "
"كلا ليام ليست بيلا ثانيا هي بخير ولكن هناك خبر جديد "
"وماهو ?"
"انا حامل وفي بدايه شهري الثاني "
"أاتمزحين ام ماذا ...ياللهي لااصدق سوف يأتي طفل لاختي ...من الان ان كان ولد فأسمه ليام "
"قلت الاسامي لكي اسميه ليام مثلا" نزل زين وهو يضحك
"اهلا بزين " عانقه ليام وهن يضحك
"كيف حالك ؟"
"بخير ...احرص علئ سيل اريد رؤيه طفلها فهو مولودها الاول "
"ليس الاول ليام...بيلا سبقته ..." صححت كلام ليام ..لانني اعتبر بيلا شيئ اساسي هي والمولود الجديد
قاطعنا صوت رنين هاتف زين وذهب ليتحدث
" سيل ..اعتقد ان ايزابيلا تحبني ..كلامها وطريقه تصرفاتها واسلوبها معي واشياء كثيره سيل ..."
"متأكد ان هذه التصرفات لك وحدك ان تعامل الجميع بذلك المثل؟ "
"لاسيل جربتها مع الكثير من الشباب ...تصرفاتها لي فقط انا ..."
أنت تقرأ
I believe || انا أؤمن
Fanfiction"سوف يختفي ذلك زين ...سوف يزول" "لا احد يعلم مدئ تهاوي الايام في صدرك ... الكل يخبرك ان الامر زائل ومنتهي..والبعض لايفهم عمق حزنك بأنك انت وحد من يشعر بثقل مايقع داخلك فما حاجتك بأن تخبرهم بأنك حزين ......" "لماذا فعلت ذلك زين " "لانني كنت اريد ان...