يحكى ان هناك شاب لطيف جدا محبوب هو و عائلته وأسرته ومدينته أنتقل لبلده أخرى كي يستمتع بالصيف هناك...هذا الشاب يدعى ب "جونغ هوسوك" وأهله وأصدقائه يسمونه ب "جيهوب" كبدايه لأسمه ونهايته لصفته "الأمل" في الصباح الباكر أستيقظ جيهوب بشكل نشيط وقام بروتينه المعتاد ونزل للأسفل كي يأكل مع والديه وأخته "دايوون" أنه آخر فطور لأبنهما جيهوب فبعد الفطور فورا سوف يغادر، ذهب جيهوب لغسل يده وإذ به يتفاجئ أن أخته الكبيره تحمل كيسا وبيدها الأخرى حقيبه سفره فسألها وأبتسامته لا تفارق وجهه عن هذا؟! فأجابت بإبتسامه لطيفه جدا له
دايوون: أخي العزيز ...أحضرت لك حقيبه ..أنها حقيبه تدعى عالم الخيال ...يمكنك فقط أن تضع بها الأشياء الخياليه الغريبه ...لايسمح بالهاتف والأشياء الحديثه ..إذ ما قد وضعت تلك الأشياء فسوف تحزن الحقيبه وسوف تصدر صوت بكاء...صنعت هذه لك ...أنها تشعر بالأشعه الفوق بنفسجيه للهاتف لذلك سوف تصدر ذلك الصوت ...أستمتع برحلتك أخي الصغير..أتمنى أن تجد السعاده هناك وتكون رحلتك آمنه وميسره تماما -تبتسم بلطف-
جيهوب:لقد أحببت فكرتك الجديده كثيرا نونا "أختي الكبيره" شكرا لمجهودك لها..وأسف إذا أخذت من وقتك كثيرا ...أعدك بإنني سوف أتحدث معك دائما وفي كل الأوقات ..لن اقاطعك لا أنتي ولا أمي ولا أبي خصوصا بعد ماحدث عند تشجيعي للدخول في الفرقه ...شكرا لك أختي-يعانقها-
دايوون بادلته بلطف ثم جائت والدتهم وعانقتهم وجاء الأب وأكمل العناق العائلي ...بقوا هكذا لمده نصف دقيقه ثم فصلوه واحد تلو الأخر بينما يضحكون على الموقف ثم سمع صوت من الخارج أنه باص جيهوب للذهاب للمطار ،ودع جيهوب أخته كثيرا وقبل يدي أمه وأبيه ثم غادر بإبتسامته المشرقه وذهب إلى الباص ومن الباص ذهب إلى المطار...رحلته كانت ميسره للغايه ...بعد أربع ساعات في الطائره خرج جيهوب وبيده حقيبه سفره ...أحضر سائق أجره كي يوصله إلى الفندق ،فورا وضع حقيبته ثم جلس في المقعد الأمامي ووضع سماعات أذنه ووضع بعض الموسيقى،الرحله كانت بعيده قليله ف الفندق يبعد عن المطار قرابه ساعه ونصف،في الرحله عبر السائق منطقه شبه ريفيه كانت مليئه بالحقول الخضراء والورود والهواء المنعش
أنت تقرأ
your world are hope ....عالمك أمل
Romanceفتاه قد عاشت بكذبه منذو كانت صغيره وفي عمر الرابعه...لتوقف جميع السيارات لبحثها عن الكذبه التي تمت اللعب بعقلها....حتى توقف شخص طويل لطيف ونظر لوحتها وهي تبتسم له وقالت ؟؟:هل أنت هو؟! ..........