تاهيونغ : من هاؤلاء الحمير الذين لمسو جونغكوك من سمح لهم و اللعنةجيمين بخبث : هل تغار ؟
تاهيونغ : لا طبعا مستحيل ان أغار على طفل من المستحيل ان أحب طفلا أصلا
جيمين : نعم نعم أكيد سأذهب لأشرب ماء لأغسل ضحكات عقلي الساخرة من كلامك
تاي : يااا ماذا تعني سيد بارك جيمين
جيمين : اعني و بكل وضوح انك تحبه
هوسوك : لا اعرف اذا كان ينبغي ان اثق بك على اخي
تاي : اخوك ؟
هوسوك : أنا اعتبره اخي صغير و ليس صديقا فقط
تاي: هكذا اذا
جيمين: لنذهب لهم الآن و حسب لابد ان كوك بين احضان جين
ذهبو و كما قال جيمين كان جونغكوك يتوسط احضان جين و يشرب حليب الموز و يونغي يشرب القهوة و نامجون ينظر لجونغكوك معى جين
كأنهما أبوين ينظران لطفلهم صغير لكن طبعا هناك فضائي لن يسمح بهاذا و أخذ جونغكوك منهم و اجلسه بحضنه
و بدا يطعمه من الفواكه أمامهم كأنه طفل في شهر ثالث لا في تاسعة من عمرهتاي : لمى انت قليل الكلام ؟
جونغكوك : لمى لكلام و أنا لا احتاجه لن أقوم بشيئ لا أحتاج فعله لذى دعني فأنا بين النعيم و العذاب دعني أتمتع بهاذا النعيم الأمدي ( له امد محدد و سينتهي قريبا )
تاي: هل انت متأكد انك في تاسعة ؟
جونغكوك : نعم لكن العمر يحسب السنين التي عشت لا ماتعلمت من هذا العيش
أخذ تاي جونكوك و ذهب به الى """""""
🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚🔚
اذا الآن اممم ماذا أقول
آمل إنكم ستمتعم بالبارتأين تتوقعون أخذ تاي جونغكوك ؟
أنت تقرأ
أنا و خادمي الفصيح
Poetryحيث ان كيم تاهيونغ رئيس شركة قوتشي المثلي يشتري خادما حسن طلة و الفطنة له من مزاد للأغنياء جينو جونكوك يعاني من ظلم الميتم الى ان يقررو في يوم بأن يبيعو ذالك الجميل لطيف و لبريئ لذي بفطنته يبني بلادا و بجماله يغوي جيشا توب " كيم تاهيونغ بوتوم " ج...