part3تحذير

71 12 11
                                    


مادلين: ماذاااا؟ !!!! طبيب نفسي هل جنتت يونقي اعدني ارجوك اريد العودة
يونقي:أخرجي وحسب
مادلين :أريد العودة أرجوك
ذهب يونقي وأخرج مادلين من السيارة بصعوبة
عند الطبيب
جيهوب: اهلا يونقي كيف حالك ؟
يونقي : اهلا انا بخير
جيهوب : من هذه الجميلة التي معك انت محضوض ما هو أسمكِ ايتها الصغيرة
مادلين:انت مزعج اكرهكم جميعاً
يونقي: لديها لسان مليئ بالشتائم هذه الفترة
جيهوب :انها منزعجة فقط تعالي ايتها الصغيرة اجلسي هنا
كانت هنالك فتاة تصرخ في الحديقة الخلفية بما أنها في مستشفى العلاج النفسي كانت تصرخ لتخرج كل ما تعاني منه
مادلين :اريد الخروجججج اخرجوني _تضرب الباب بقوة _
سحبها يونقي وأجلسها وهي مستمرة في الصراخ والبكاء أمر جيهوب يونقي بالخروج وأن يعود الى هنا حينما يتصل به خرج يونقي
جيهوب :فقط اهدئي لن يحصل شيء فقط تكلمي ارجوكي
مادلين :اخرجني وحسب اقسم أني لست مريضة نفسية
جيهوب :حسناا فقط عدة أسئلة واقسم اني سأخرجكي فقط اتفقنا
تفهمت مادلين ليبدئ جيهوب اسئلته ثم سائلها
جيهوب :هل تحبين يونقي ومنذ متى
مادلين :منذ وفات والداي انا حقاً احبه بشدة لما يفعل هكذا لما ...لقد تحملت كل اجباره لي على اشياء لا أريدها
جيهوب : ولحضة زفافه ماذا شعرتي ؟
مادلين : شعرت بكل انواع الالم
بعد مرور ساعتان اتا يونقي ليأخذ مادلين ركبوا السيارة وكان الصمت كان سيد المكان
يونقي : كيف كانت المقابلة؟
صمتت مادلين لتفكر في الرد ف علمها جيهوت تجاهل مشاعرها ليونقي فأنه في طريق قلبه وأنتي تحطمين نفسكِ لأجل لا شيء،
مادلين : جيدة نوعاً ما
اخذوا يتبادلون اطراف الحديث السطحي
حينما وصلوا الى المنزل خرجا الاثنان من السيارة ودخلو المنزل ليتقدم شاب جميل وكأنه
ملاك انه جميل جدا تصنمت مادلين ليتكلم الملاك
جيمين:يونقي أيها المزعج كيف حالك
يونقي :جيميناه .. كيف وصلت الى هنا
جيمين : في الطيارة
يونقي : سأقتلع عيناك
جيمين : ما زلت صغيرا على الموت
ليحتضنان بعضهما وهما يقهقهان ولازالت مادلين تنضر قاطع شرودها صوت مايا
مايا :مادلين تعالي _تسحبها من يدها _ مادلين هاذا اخي الصغير جيمين جيمين هذه مادلين انها تصغرك ب٥ سنوات
جيمين : تشرفنا مادلين
مادلين: هه ههه هه تتتشرفنا
ذهبت الى الغرفة بتوتر واضح
(ماتتت 😂😂😂)
مايا : ماذا بها
بعد مدة
مايا : هيااااا جميعاً الفطور جاهز جلس جيمين في مقدمة الطاولة و ومايا ويونقي كانا بقرب بعض اتت مادلين جلست امام مايا لكنها تصنمت من نضرات جيمين الفوق البنفسجيه لها

 كيف وصلت الى هنا جيمين : في الطيارة يونقي : سأقتلع عيناك جيمين : ما زلت صغيرا على الموت ليحتضنان بعضهما وهما يقهقهان  ولازالت مادلين تنضر قاطع شرودها صوت مايا مايا :مادلين تعالي _تسحبها من يدها _ مادلين هاذا اخي الصغير جيمين جيمين هذه مادلين انها...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جيمين ملكيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن