بعض المعلومات عني
اسمي احمد م̷ـــِْن العراق تحديدا م̷ـــِْن البصرة عمري 25 سنة اعمل في شركة للانتاج والتصوير الفني
بقيت القصة
راح اكمل القصة عراقي
رحل للشغل مشي وصلت متاخر ولكيت المدير معصب كولش حسيت روحي منحوس وماعندي حظ احس غيمة سودة صارت علئ قلبي. ماعرف شسوي دخلت للقصم وكعدت اكلب بلاوراق ومالي خلك اكتب اي شي ....
ضليت صافن بالورقة الي لامست وجهها ونطبع بيهازشوي م̷ـــِْن احمر شفاهها واني مركز بالورقة صار هوئ قوي وطارت الورقة لحكتها اريد اكضها جان الهوئ كولش قوي ركضت ورها بسرعة هاي ٱڅڑ ذكرئ الي منـِْهـ♡̨̐ـِْا ...
جان الشباك مفتوح خفت لتطير الورقة بس بالنهاية كدرت اكضها باخر لحظة ولكيت نفسي واكف يم الشباك وهنا كانت الصدمة ...
هي اي ڼـعمًـْ هي نفس البُـنًتٍ الي شفتها الصبح وكفت صافن وما مصدك معقولة بعد ما فقدت الامل انو اشوفها مرئ ثانية
جانت كاعدة علئ كرسي بالفندق اليم الشركة ماتي وجاي تعزف بيانو صوت عزفها بجنن ضليت افكر صوتها هم حلوهيج وضليت اسمع صوت عزفها العذب يالله شكد حلو واني غارك بالافكار
صمعت صوت مدير الشركة يناديلي حتئ اخلص الشغل ونتبهت انو البُـنًتٍ راحت ..
انصدمت م̷ـــِْن ه̷̷َـَْـُذآ الي صار
وفقدت الامل انو اشوفها مرئ ثانية
....# ميرين
أنت تقرأ
سبب سعادتي ورقة
Romanceقصة عراقيه قصيرة تحكي عن الحب و الامل وانه ممهما حصل يجب عليك المواصل من اجل الحصول علئ هدفك