chapter : thirteen

2.8K 206 61
                                    

hola
.

احِم مين اشتاق لي 🌚؟
نو بادي؟ اي ناو ذات اتسكِ ، النت ضعيف و ذا اسوء شيء في الحياه
كان في مشكله في الروايه بس و لله الحمد حليتها
enjoy ♢
_______

"هيُونغ"

قالَ البُرتقالي بينما يتناولون الفطور الذي أعده
همهمَ له الشاحِب ليُكمل

"فكرةُ الزواج لازالت قائمه"

"لقد أخبرتك بأني موافِق؟"

أردفَ بِإستغراب ، فَأجابهُ

"أعلم بأنك كنت تكذِب ؛ فأنتَ قلت ذلك لكي أتوقف عن البُكاء"

أنبهر يونقي من ذكائِه فَـ قهقه بخفه

"انت ذكيّ"

"أعلم ؛ مثلك"

"انا لستُ ذكيًّ كثيرًا"

"بلى انت كذلِك!"

"لا"

"بلى!"

أجابهُ بصرامه فَـ تنهد يونقي و غسل الأطباق بعدما انتهى منها ، جلسَ على الإريكه يشاهدان التلفاز

بقيّ على هذه الحال ساعتين حتى ملّ يونقي

"جيميني سَـ نخرُج ، قُم للغرفةِ و غير ثيابك"

"حاضِر سيدي الرئيس"

وضعَ يده على زاوية جبينهِ ک الشُرطي و همّ للغرفة يُغير ثيابه ، لحقهُ يونقي و دخل الحمام يستحِم

"جيميني ألن تستحم؟"

سألهُ بصراخٍ كيّ يسمعه فصوت الماء كان عاليًا نسبيًا

"لا"

"حسنًا ، هذا جيد لكي لا ينفَذ الماء"

قالها بعدما اطفأ المياه و خرج بينما يرتدي المنشفةِ فقط ، نظر إليهِ جيمين بطرف عينه و اكمل ما يرتديه

و الذي كان بنطالٌ اسود و قميص ابيض يعتليه معطفٌ جينز ازرق ، و يونقي بلوڤر ابيض و بنطال كحلي

"يونيي هيا ، لا حاجة إلى الهاتف"

عبس جيمين نهاية حديثه بينما يسحب يونقي الذي امسك هاتفه ، خرج اخيرًا أبتسم جيمين فمنذ مده لم يخرجَ

Love at risk | YM ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن