ألا يحِنُ قلبُك لمحبوبِك الحزينَ Yoonmin

241 17 2
                                    

استيقظ ذا الشعر الرمادي ويفرك عيناه من شده
نعاسه ان تروه شكله لن تقولو أنه ظابط شرطه
بل أنه طفل رضيع استيقظ على ضوء الشمس
وذهب لكي يستحم وأخذ منشفه وذهب الي الحمام
وعندما انتهى خرج وهو وأضع المنشفه حول خصره
وخصره أشبه في النساء لو تروه ولبس بدلته الظابط
وخرج من الغرفه وذهب لكي يأكل مع ولدته ثم
من بعدها خرج قاصدا العمل فارى تاهيونغ
ينتظره عند المنزل فذهب جيمين فاركب في سيارته
وانطلقو الي العمل ...
.
.
.
.
.
وفي مكان آخر

يونقي يجلس لكي يذهب الي عمله وذهب لكي يستحم
وفعل روتينه اليومي وذهب الي خزانته
وأخرج منها بدلته سوداء وأخرج ساعه فظيه
وأغرق نفسه في عطره الرجولي الذي يخظع
له كلا الجنسين من رائحته
فأنزل الي الاسفل وجلس علي الطاوله
وبداء بالاكل فاعندما انتهى ذهب لكي
يأخذ هوسوك ويوصله الي المدرسه
وقبل زوجته وغادر المنزل
وذهب واوصل هوسوك ثم توجه الي عمله
يونقي في العمل يظهر وجهه البارد القاسي الذي
لايرحم أحد وفي البيت يظهر وجهه الطيف
المحبب وعندما دخل الشركه انحناء له الموظفين
ودخل يونقي المكتب ومعه سكرتيره
جونغكوك وذهب لكي يخبره عن اجتماعاته
ومع من سوف يجتمع وعندما أنهى عمله
توجه الي طفله
.
.
.
في مكان آخر

كان هوسوك يجلس ينتظر ولده وعندما ذهب الكل
ولم يبقى سوى هو أنتظر خارجا وجلس ينتظر
وأخذ يمشي الي الطريق ولكنه أضاع الطريق الي المدرسه
وأن والده سوف يغضب أنه ذهب دون علمه
وعندما وصل يونقي وذهب لكي يأخذ ابنه
ولكن لايوجد أحد فاخاف وفقال في نفسه يمكن
ان يكون في الداخل وعندما دخل لم يوجد أحد
سوى الحارس اردا ان يعلق البوابه الداخليه لكي يخرج ويغلق البوابه الخارجيه واوقفه يونقي فقال له
هل رأيت طفل صغير فقال الحارس لا سيدي
فاكل الأطفال خرجو منذ نصف ساعه
ويونقي خايف حد الموت على ابنه وتوعد
نفسه فقال إذا حدث شي لابنه فإنه سوف يقتل نفسه
وذهب الي الداخل ونادا الحارس فقال له افتح المدرسه
فافتح الحارس المدرسه فادخل يونقي وراح يصرخ بهوسوك
انا والدك اجب ولم يجب أحد سوى الصدى الذي يردد
صوته وخرج وهو يكاد ان يبكى وذهب الي مركز الشرطه

في مكان آخر
.
.
.
هوسوك يبكى وهو ينادي باسم والده
ولا رد الي عندما رآه رجل سأله فقال
أين والديك ياعزيزي فقال هوسوك لقد اضعتهم وأنا تاهه
ولكن أريد والدي فأخذ الرجل هوسوك معه في السياره وذهب

.
.
.
.
في مكان آخر

كان جيمن منشغل في عمله وعندما سمع صراخ أحدهم
خرج لكي يعرف من الذي يصدر هذا الصوت والي يصارخ بأعلى صوته وعندما خرج وجد الرجال الشرطه ممسكين بايونقي ونظر جيمن وقال افلتوه وبقى يونقي ينظر
لجيمين بهيام وجيمن قاطع هذا الصمت وقال ماذا تريد
لكي تأتي وتصرخ هكذا فاانتبه يونقي على نفسه
فقال انا جئت لا طفلي مفقود وأنا أريد الإبلاغ
فقال جيمن منذ متى وهو مفقود فقال منذ ساعه تقريبا
فقال جيمين لايمكننا ياسيدي ان نفعل شي ربما هو
ليس مفقود فاغضب يونقي وقال اتمزح معي ياهذا
فقال جيمن أول لا تناديني بهذا اسمي الظابط جيمين
وثانيا من انت لكي ترفع صوتك
وثالثا لايمكننا ان تفعل شي إلا إذا مرت على
فقدانه 24 ساعه
فاعندها غضب يونقي وبشده
وقال له جيمين مااسمك ياسيدي واعطيني رقمك لكي
نتصل عليك لنخبرك بما جرى
ويونقي اخرج ورقه وكتب رقمه وذهب
وقال جيمين ياهذا لم تخبرني بسمك
بماذا أناديك إذا وصلت أخبار عن ابنك
فقال يونقي وهو مستدير بظهره خارجا
يونقي مين يونقي  فاجيمين
دخل واكمل ماكان يفعله سابقا
وخرج جيمين وهو ذاهب الي المنزل
ووصل الي المنزل وذهب
واصنع لنفسه طعام ثم ذهب لكي ينام
لأن اليوم متعب بالنسبه له
وذهب الي أحلامه
ويوننقي جالس وممسك بكفهه وهو ينتظر اتصال من
الظابط لكي يخبره ومرت 24 ساعه ويونقي
نفذ صبره وذهب قاصدا قسم الشرطه
وعندما وصل دخل فقال ابن الظابط جيمين
فقال له الشريطي أنه في منزله لقد ذهب حوالي 6 ساعات تقريبا ويبدو أنه نائما الآن
فاغضب يونقي فقال أعطيني رقم هاتفه فقال
الشريطي اسف فهو لم يسمح بأن أعطي رقمه غريب
فقال يونقي غريب!!!!!
فقال الشريطي نعم هو قاله
فايونقي يشططط غضبا
وهو محتار مره 24 ساعه ويونقي ينتظر جيمين في القسم
جيمين قد استيقظ فااشعه الشمس تداعب خصلات شعره الرمادي وذهب وافعل روتينه اليومي ولبس بذلته
وخرج الي العمل وعندما وصل دخل الي المكتب
وجلس على الكرسي ولم ينتبه الليذي ينام عنده
ينتظره فاجيمين تذكر أمر ذالك الرجل
فاذهب لكي يبحث عن رقمه وعندما استقام
أراد الخروج التفت اللذي نام على تلك الاريكه
وجيمين أبتسم بدون سببب وتذكر أمر الطفل
وذهب وقال الشرطي بان يحظر قهوه له وليونقي
عندما أراد جيمين ان يوقظ يونقي اصبح يهزه
إلا عندما جيمين أحس بأن يونقي يسحبه له
ويجيمين اصبح فوق يونقي واجسادهم وحده
وكل واحد يشعر بتفاصيل جسد الآخر
واخذو دقائق على هذا الوضع ويونقي ازاح عينيه من على جيمين ونظر لشفتيه ويونقي في نفسه اللعنه أريد
تذوقها تبدو طريه وهو ينفث هذي الافكر من رأسه حين تذكر طفله وأبعد جيمين عنه وعندما جيمين استقام واعتذر وعندما ذهب لمكتبه نظر يونقي لمواخرت جيمين
وهو أراد تو يتذوقعا وهو يقضم شفتيه
وعينه لاتزحوه عن جيمين إلا عندما جيمين تحححم

إلا يحن قلبك لمحبوبك الحزين.{YOONMIN}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن