B2

73 2 1
                                    

..
خرجت شيا مسرعه من المنزل
و بينما تمشي شيا في الشارع توقفت  عندما سمعت صوتاً يقول  لها توقفي رجاءً
التفتت وإذا به رجل وسيم   ،شعر أشقر المتدلي وناعم،
  وطويل القامة هيئته رجوليه
وتبدو عليه الهيبة 
صدمة بهالته الجذابة
فلم تتحرك ولو إنشاً واحد ترا فقط فمه يتحرك وهو خائف ويتلفت وتسمع صوت صراخه ركض مسرعاً  فأمسك بمعصم يدها بسرعه فقام بسحبها بسرعه قبل أن تصتدم بها الدراجةً
فارتطمت شيا بصدره
شياً: يا إللهي كدت أن أموت دون أن أنتبه إنحنت شيا وقالت شـ شكراً لك لقد أنقذتني
وضرب على رأسه
وقال   : يالك من بلهاء حقاً
قالت شياً مممم ماذااا ولكنيييي أه أنا آسفه أعتذر لك س سـ سيدي
إبتسم ثم أدار ظهره لا بأس ولكن إنتبهي للطريق مرة أخرى فلو علمت  أمك بذالك لسقط قلبها
ضحك وقال وداعاً يا فتاة
شياً  تنحني برأسها وتتمتم  : لقد إشتقت لها حقاً  لم تركتني لوحدي  يا أمي

رفعت رأسها لكي تبحث عنه فلم تجده فقد غرقت ف تفكيرها وحزنها على أمها  أكملت شيا طريق
إذا بسيارة سوداء تقف أمامها رفعت رأسها إذا بالنافذة تفتح فكان هو الرجل نفسه
أخرج يده وقال خذي ستمطر أنا متأكد من ذالك يجب عليك ألا تبتلي حسناً!!!
  رفضت شيا وقالت لا لا لللكنن ياللهي إنها باهضة الثمن 
تمتمت: إذا تعرضت مره اخرى لهم وتدمرت كيف سأعوضه عنها إبتسم وقال: ماذا هل هناك مايزعجك لابأس خذيها ويمكنك إعادتها في أي وقت
ااا لم تكمل شيا حتى وأغلق النافذة وذهب
أكملت طريقها وهي لاتزال متفاجئة  من جمال ذالك الرجل وكيف له أن يجعلها من مجرد نظره أن تشعر بهيبته داخل جسدها
...........:.
وهي ف منتصف الطريق بدأت تمطر ففتحت المضالة اللتي أعطها الرجل وبدأت تركض الا أن وصلت وقد دخلو الطلاب في الفصول
وضعت المضلة في صندوقها ودخلت بسرعه كي لا تتأخر
.......
إنتهىىىى

It's light💡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن