المساحة الآمنة تتقلص.
في البداية، كنت لا أرتاح إلا في مدينتي.
إذا سافرت، سعدت بالعودة أكثر من السفر.
ثم صرت لا ارتاح إلا في منطقتي.
ثم في بيتي.
ثم غرفتي.
ثم مقعدي الوثير.
ثم انسحبت كالمُطارَد إلى داخلي.
وحتى هناك،
أنا دائمًا في إتزان هش،
فوق رقعة صغيرة،
تضيق عليّ شبرًا كل يوم