{ سلسلة ايماجنات جاستن ون شوت }

" ون شوت "

" تعبت من الكذب "
"بيلا "
نظرتَ الي مجدداً ب تلك العينان البريئة لم اعد اعلم هل انتَ الشخص الذي أراه في أحلامي او انك الشخص الذي أراه في الحقيقية 

" أشتقت لك " قلتها ل صورته المعلقة علئ الجدار

هل انا حمقاء ام سفيهة انا اتحدث مع صورة
قلبت عيناي و اغلقتهم ب تعب

ثم قمت ب فتح عيناي من جديد

أمسكت هاتفي و قمت ب مراسلته لكنه لا يرد علئ الأغلب انه يضاجع فتاة في الملهئ

مسحت دمعتي و انا ارتدي حذائي متوجهةً للملهئ القريب من منزلي

دخلت ل اشمئز من تلك المناظر المقرفة

بحثت عيناي عنه ل اجده نائمًا علئ احد الطاولات و أزرار بنطاله مفتوحة و كيف لي ان اجعل تلك التفاصيل تفوتني

دفعت الحساب و ساعدته علئ السير الئ الخارج

نضرت ل ذلك الفتئ الوسيم " مرحباً زين " قلتها ب لطف

" مرحباً بيلا هل أوصلك انتِ و جاس " قالها زين لاومأ له ب رجاءاً

أوصلني و شكرته ...

——-

وضعته علئ السرير و انا اردد بعض الشتائم

نزعت حذاءه و قميصه الملئ ب رائحة عطر نسائي

" جاستن متئ سوف تتوقف عن هاذه " قلتها و انا ابكي ب هدوء

ل اسمع قهقهة ثملة منه

" عندما تموتين يا عاهرتي " قالها جاستن بلا مبالاة

ل اشعر بالسكاكين تغرز في قلبي من كلامه الجارح

" هل تعلم لماذا قبلت ان اتزوج سكير مثلك عاهر حقير نذل انا أكرهك أكرهك و احبك يا حقير لماذا فعلت بي هاذه كله " قلتها له و انا ابكي ب حرقة

" فقط لانك مجنونة لقد أخبرتك أني لا اريد الزواج منك و لكنك اصريتي و قمتي ب تهديدي انا و عائلي و الان فلتتحملي " قالها و هوَ يستقيم  و يخرج ملابس للنوم

" هل تعلم ذنبي هوَ أني أحببتك حباً اعمئ " قلتها ب صراخ

خرجت من الغرفة و انا غاضبة حقاً نزلت ل ارئ الخادمات يتهمسن و هاذه ما كان ينقصني

" ماري هلَ حضرتي العشاء و تحضريه الئ غرفتي " قلتها و انا اعود أدراجي دخلت الغرفة ل اجده ب تلك البيجاما الوردية التي قمت ب شرائها له قبل شهر