#عند مريم
مريم : عادل هتعمل ايه مع الراجل ده
عادل : متقلقيش هخليه يندم على كل اللى عمله دااا
مريم بدموع : عادل انا خايفه اوى
عادل : متخفيش ياحبيبتى انا معاكى
وبعدين هو برعى بيخاف دانا انا قولت البت زمانها شفطته
مريم تضرب كتفه : انا برعى ياحيوان ابو شكلك
عادل : انا شكلى وحش يابت دا انا حتى البنات هتموت عليا
مريم : بعيد عنك اصل جالهم عمى يتك نيله
غور اخفى
عادل : الحق عليا ان انا جاى اواسيك فى محنتك يااوختشى
مريم: غور يالا غور اخفى
عادل وهو خارج من الاوضه : ماشى خير تعمل شر تلقى
وخرج من الاوضه ومريم قررت تكلم ايه
# عند ايه
ايه قاعده عماله تعيط من كلام فهد ليها
ايه لنفسها : معقول الشخص اللى حبيته يطلع كده
ايه دا لحظه بس انا بقول حبيته .....اه انا فعلا حبيته من اول مره شوفته فيها حبيت كل حاجه فيه بس المشكله انه طلع انسان ميستهلش وقطع تفكيرها رنه الموبايل
ايه : الوو
مريم : ايه عامله ايه ياحبيبتى
ايه : الحمد لله يامريم انتى عامله ايه
مريم : انا الحمد لله ....مال صوتك يا ايه مش عاجبنى ليه
ايه : مفيش ياحبيبتى بس لسه مخضوضه من اللى حصل بس
مريم : اوك ياحبييتى المهم هتروحى الجامعه بكره ولا ايه
ايه : لا مش هقدر يامريم
مريم : اوك يا حبيبتى يلا سلام
ايه : سلام
واغلقت ايه مع مريم وسمعت صوت شئ ينكسر
قامت تجرى عالمطبخ لقيت باباها واقع عالارض
الجمت الصدمه ايه وجريت عليه وهى بتصرخ وطلبت الاسعاف نقل والدها
ايه فى المستشفى لوحدها خايفه على باباها جدا
لحد ما طلع الدكتور من غرفه والدها
ايه : دكتور ايه اللى حصل بابا ماله
الدكتور وراسه فى الارض : ......
# عند فهد
عمر دخل على فهد مكتبه
فهد : ها جبتلى اللى طلبته منك
عمر : اه ........اسمها ايه محمد ياسين عندها 19 سنه جامعه السن مامتها متوفيه وللاسف باباها اتوفى من شويه وهى حاليا فى المستشفى
فهد : تمام اوى سلام بقا
عمر : رايح فين
فهد : هقولك بعدين سلام
