كـان يمشي بحزم وبقوة يفتح الباب تلو ابآخر بغضب عارم
يحاول الحراس صده لگنهم يفشلون، ذكرايات تلك الليلة تجوب في مخيلته في كل خطوة
ترفضه منذ اسبوع والآن تأتي إلى شركة عدوه
"يالها من........"
توقفت أفكاره تمامآ عند وصوله للباب المنشود ليدفعه متجاهلآ صوت "السكريترة" يدخل بخطوة واثقة ليصرخ بإسم ذاك الـواقف أمامه......: بيغاسوس! !!!
اعتلت ملامحه إبتسامته الخبيثة المعتادة:( سيد كايبا!!! يالها من مفاجأة سارا...)
سيتو بغضب: ( لا وقت لتفاهتك الآن ...أين هي ??!)
بيغاسوس بإستخفاف:(من هي ?!)
سيتو: (توقف عن التغابي أمامي. أنت تعرف من أقصد تمامآ ، مالذي تفعله سيرنتي هنـا ?!)
بيغاسوس:»(سيرنتي?! من هذه يا ترى?! لا أرى هنا أحدآ سوانـا )
سيتو: (يا إلهي الرحمة لما علي التعامل مع المتخلفين عقليآ دومآ)
بيغاسوس:(صدقني سيد كايبا لا أحد هنا سوانا) ثم اردف وابتسامة ماكرة تعلو وجهه: (هل أثر فسخ خطوبتك في عقلك)
لم يتحمل سيتو استخفاف بيغاسوس هذا وأثار غضبه ليعقد قبضته بقوة
لكنه يعلم تمامآ أن هدف بيغاسوس جعله ينهار وينفجر من الغضب أخد نفسآ عميقآ وأرخى عضلاته
ورسم البرود على وجهه مجددآسيتو:(يؤسفني إخبارك أن لا شيء يؤثر على عقلي أبدآ،ثـم فسخ الخطوبـة كان سببه تسرع كلانا في تحديد مصيره وهذا يحدث گثيرآ فالأمر طبيعي تمامآ ولن أشغل عقلي بـه )
بيغاسوس بإنزعاج:(هل تجد ردآ لكل شيء دائمآ)
ثم امسك بكأس النبيذ وتقدم نحو كايبا وقال
(الست خائفآ?!)توتر سيتو قليلآ لكنه ابعد هذا التوتر بسرعة وقال:(خائف ?! من ماذا!!!)
اقترب بيغاسوس وهمس في اذنه:
(ليس من ماذا..بل ممن ايها الفتى كايبا)سيتو وقد تراجع بضع خطوات للخلف: (ابعد هذا المشروب انت في حالة سكر تام)
بدأت ضحكات بيغاسوس تعلو أكثر وهو يزيد الاوضاع توترآ أكثر من السابق
كان ما يشغل بال سيتو هو "سيرنتي" فهو متأكد تمامآ أنه رآها تدخل إلى هنا قبل قليل لكنه لم يكن يعرف أن سيرنتي رحلت منذ دخوله المكتب فخطة بيغاسوس لم يكن هدفها أبدآ أن يراها "سيتو" هنا!بيغاسوس:(آراك صامتآ ايها الفتى) ثم امسك بوجهه واردف: (على الأقل ابتسم حين اتحدث إليك)
أنت تقرأ
You are mineأنت ملگــي
General Fictionگوزابرو أنت وافقت على شروط البيع وأنت مدرگ تماما ما هي بنود الصفقة ... ما...ماذاا قلت ??! أخي سيتو انظر على ما عثرت ?! سيرينتي..ادعى سيرنتي ويلر تشرفت بلقائگ ماذا عن گيسارا ... هيي يا جميلة ابتعدي عنـه اخييي ارجوك استيقظ لا تدعني لقد اخترقت جسده 7 ر...