{ فتاة في ملعب الأهلي }

~ Part 13 ~

-انظر الحياة من ندخل هذي العبة التي تترقص مع صوت الموسيقى الطفولي وهذي العروسة التي ترقص كا الاميرات و عيوني تلمع معها فا كام كانت اتمنى ان اكون انا التي بهذي البلوره السحرية فا من منا لم يكون يتمنى ان يكون كذالك من منا ليسه لديه حلم طفولة -

-اننا نتغيار علي منظر أشخاص طول حياتنا كما قال الكاتب احمد مراد في "هبيتا "والحلام تتغير علي حسب ظروف الحياة -

-ولكن ماذا اذا سيحدث اذا تغيرات ولم يتغيار هذه الحلم معي وانا احارب مع ظروف الحياة وكل ما سيقف بطريقي ماذا ستكون نهايتك يا هند مع كذبك الملعون هذه؟ -

-كما قال الكاتب الراحل احمد خالد توفيق -

وفعلآ خمني يا هند!!!!!!!!

-نعود بل قصة حيث كانت هند تقف أمام هذه الباب الفاخر بقلق و توتر ومعها محمد صلاح الكابتن المحترم الذي يثق بنفسه ولكن هند لأنها تكذب فا أصبحت تكذب حتى على نفسها انها ليست خائفة من هذي الغزومه الفاخرة-

-ليفتح هذه الباب ليدخل محمد و هند الي دخل هذي الغرفة الفاخرة وبها طواله كبيرة عليه طعام رئع و صوت الموسيقى الراقي على ما اعتقد ان كانت صوت أديس بياف الفرنسي الذي يتنغم بصوت به الحزن و السعادة على الحزن نفسه -

-فا أديس بياف لغز محيار عندما تسمعها تقول انهو صوت شجاع يقول لان اندم ابدآ مهمه حدث ولكنه به الحزن الذي لا يسطتيع ان يختباء من ما رئته أديس من حزن فا حياتها مئسوية بشدة -

-كانت هند مصدومه من هذه المكان الجميل لتستيقظ على صوت المدرب الخاص بهم و شخصان اخرين -

-المدرب-بلانجليزية-:مرحبآ بك يا فخر العرب و افريقية و يا صانع الاهداف تفضلو بل جلوس

-كانت هند تتقدم الي الامام لكي تجلس ليوققة محمد وهو يقول بشيئ من الشك-

-محمد-بل انجليزية-:على ما اعتقد ان من عازمنا هو مدير الفندق وليسه حضرتك سيد هاريسون ان المنتخب فريقك لما نحن الاثنان