الجزء الاول

155 2 1
                                    

لكل منا حياة معقدة ولكن يمكن للحب ان يزيدها تعقيدا
عندما نحب ننسى من نحن وما الهدف من البقية المتبقية بحياتنا دون الحب

لنبدأ

في احد الاحياء الراقية تبدا حكاية بطلتنا الصغير تحديدا في ذلك القصر الشامخ اعلى التلة الخضراء منفصل عن باقي الفلل والمنازل بطبع فسيد القصر وملكته لا يوجد عندهما الا خيار واحد وهو التميز في كل شي...

في تلك الليلة الماطرة كل من في القصر كان يعمل على  قدم وساق لان السيدة والسيد سيصلان بعد غياب طال سنتان

احدى الخادمات تجري مهرولة من هذا المكان الى ذاك وزميلاتها كذالك عدا واحدة كانت نشاز لهن فهي كانت تقف ببلاهة امام صورة سيدها الذي لم تقابله من قبل ومع ان الخادمات اخبرنها انه من حسن حظها انها لم تقابله ولكن مع ذلك بقيت تلك الامنية في جوفها فهي كأي امراة رأت او قابلت ذلك السيد الا وتمنت مقابلته والبقاء معه فما بالكم بفتاة ب18 من عمرها لازلت فجة الانوثة وعميقة الطفولة

زينب مساعدة رئيس الخدم تعتبر نفسها ملكة على العاملين في المنزل ما دون رتبتها سيدة متسلطة وسليطة اللسان كيف وهي زوج رئيس الخدم الادها والامر منا لطالما عانت منهما بطلتنا وستعاني

زينب بصوت جهوري : اعتقد ان الجميع انها عمله اليس كذالك
لترد احدى الخادمات اجل سيدتي لم يبقى سوا جناح السيد والسيدة
زينب : انت يا فتاة تعالى الى
ولم تكن تلك الفتاة سوى بطلتنا التى التفتت لها قائلة بصوت ناعم حد اللعنة
حاضرة سيدتي زينب ماذا هناك
زينب :اذهبي و اعدي جناح سيدكي الان
حاضر
لتذهب تلك الشعلة المشتعلة الى جناح سيدها لتقوم بتحضيره لتنهي عملها بوقت قياسي
شهد:اف ما هذا الارهاق اشعر بتعب شديد لتجمع اغراض التنظيف و تخرجها وتتجه الى المطبخ اثناء ذلك وصلت سيارة فارهة سوداء وتتوقف اما المدخل الرئيسي ليتجه سعد رئيس الخدم لفتح بابها ليخرج ذلك الرجل منحوت الجسد في بدلة سوداء لم تزده الا فتنة ووجه تتمنى اي فتاه ان تلتهمه من شدة الرجولة المنبثقة منه بذقنه النامية وعيونه العسيلة ورموشه السوداء الكثيفة وحواجبه الثخينة وشعره الاسود الناعم الطويل نوعا ما ليتجه الى داخل القصر
زينب باحترام: انرت منزلك سيدي اين السيدة ملاك

ادهم بملل : انها في زيارة لاهلها ستلحق بي بعد ايام والان لا اريد اي ازعاج اريد الذهاب الى جناحي والنوم ولا ازعاج هل فهمتي
زينب وسعد : كما تامر سيدي
اتجه الى جناحه في الطابق الاخير ليدخل ويبداء في نزع ملابسه في تمدد بعد ذلك على سريره الضخم عاريا الا من سروال قصير
اما عند شهد : اوه لقد نسيت ان اغلق صنبور المياه في الحمام
لتذهب بسرعة الى الجناح
تدخل شهد بسرعة ثم تتوقف شاهقة من ذلك الجسد الاسمر الممدد على السرير لتفيق بسرعة من دهشتها وتذهب الى الحمام لتغلق الصنبور ولكن لسوء حظها عندما ارادت الخروج وجدد حصنا بشريا يسد طريقها لترفع بصرها اليه لتسرح به كيف وهي لطالما تمنت رؤياه لتخفض بسرعة بعد سماع شتيمته القذرة التي القاها
ادهم بغضب ولكن بهدوء : من انت ما اللعنة التي تفعلينها
شهد بتردد وتشتت : اممممم.. لقد.. كنت احاول اغلاق صنبور المياه سيدي

ادهم وقد انتبه لصغر سنها البادي من اسلوبها ومن ثم جال بنظره على جسدها الغض لينسى تعبه وغضبه وتشتعل نار الرغبة بسببها فزي الخدم لديهم عبارة عن تنورة قصيرة و قميص ولكن هي كانت تنورتها قصيرة جدا وقميصها ضيق حد اللعنة لانها هي من خاطتهم بعد تمزق زيها الاول
ادهم باستمتاع:وما اسمك يا..
شهد : شهد سيدي
ادهم: اممممم شهي قالها بهمس حسنا اذهبي الان وبعد ساعة احضري لي فنجان من القهوة الى هنا
شهد بطاعة وتوتر : حاضر
لتخرج مهرولة من جناحه لتتوقف لتتذكر انها شاهدته عاري تقريبا لتتخضب وجنتاها وتكمل سيرها
................
تصويت + اراء بليز 😍😍😍😍😍😍

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 22, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

انثى تذوب عشقا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن