ضائِعُ؛ جِ،كُ

زوج أختي +3+

Enjoy~
🎆Vote and comment🎆

•°•°•°•

Author's P.O.V:

"أمي أبي ما رأيكما أن أ-أخذ جيمين معي...أقصد
في منزلنا أنا و جونغكوك يمكث معنا؟"

أردفت جيمي مما جعلت الكل يحدق بها،هي توترت
و أبتسمت إبتسامة تدل على أنها متوترة

"ماذا؟..لـ-لماذا تنظرون لي هكذا؟"تمتمت بـ حرج
شعرت أنها أردفت شئ خاطئ غير عالمه
بـ الذي سوف يقفز من الفرحة

"فقط أردت ذلك كوني مشتاقه له و أيضًا جونغكوك
يذهب إلى العمل كل يوم و يتركني بـ المنزل بـ مفردي و أنا أشعر بـ الملل حقًا..إذًا ما رأيك جيمين؟"

رفع المعنى حدقتاه لـ تتمركز على أخته و الذي
جالس بـ جانبه،هو لا يعلم ماذا يقول

نظر لـ والداه و قد أؤموا له لـ ذلك هو أبتسم
و أعاد حدقتاه إلى أخته و أردف

"حسنًا أختي العزيزة...أنا أفعل ذلك لأنكِ قد
طلبتيه مني و كوني أيضًا مشتاق لكِ"

  فرحت أخته كثيرًا و أستقامت و عانقته

هي تحب أخاها كثيرًا و اذا تطلب الأمر أن
الشئ الذي معها يسعد أخاها سوف تفضلوه
لـ أخاها.

بعدما فصلوا العناق نظر جيمين إلى جونغكوك
و كان يبتسم و ينظر لـ أخته

جيمين أستاء قليلًا

هو تحدث بـ داخله عن كيف هو أعجب به
و يحزن عندما يراه يبتسم لـ أخته
و هو رأه اليوم فقط...

قاطعته جيمي عن أفكاره قائلة
"هيا جيمين أذهب و أجلب حقيبتكَ أعتقد أنك لم ترتبها
أغراضكَ صحيح؟"

اومئ جيمين و أستقام من مجلسه و صعد
الدرج

دخل غرفته و أمسك حقيبته التي كانت بـ جانب
باب غرفته

و نزل إلى الأسفل و كانت جيمي تودع والديها
و جونغكوك كـ ذلك.

هو ذهب و أحتضن والدته و قبل جبينها و
هي همست له أنها سوف تشتاق له
و أنه يأتي لـ زيارته هو اومئ لها

و ذهب إلى والده أيضًا و أحتضنه و قبل يده
و من ثم أمسك بـ حقيبته و لحق أخته
و زوجها الذان كانا قد خرجا

صعدت جيمي بـ جانب جونغكوك الذي يجلس
على كرسي السائق و جيمين في الخلف