CHAPTER ONE

670 43 12
                                    


مرحباً
جميع الكتبات الحزينه من أفكاري وكله من خيالي
أتمنى تستمتعو في الرواية ، قرأه ممتعه للجميع احبكم🖤


~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

كُنت أنتظر مرور هذي الليلة كالتي قبلها
لم أكن أعلم بأنها هذي أخر ليلة في حياتي
كُنت أستمع للموسيقى لكي أنسى ولكن تذكرت أنني
لا أنسى ، يأسي و حزني طغى علي وصلت نهاية
الطريق لا يوجد نور لا يوجد أمل لقد سئمت لا يفرق أن عشت
أو مت لا يفرق شيء بينهما ، حين قطعت معصمي لا أتذكر شيء سوى
الموسيقى الحزينه و اللون الأحمر يتناثر على ملابسي ، أعتقد كُنت في غرفتي لا أتذكر
بعدها أتى جونغكوك ولا أتذكر الباقي

"جونغكوك"
-ماذا فعلت..هاتفي أين سوف أتصل بالأسعاف تحمل

بداء يضغط على معصمي لكي لا ينزف أكثر كُنت وقتها لا أرى أمامي ، حين فقدت الوعي أتت إلي أمي وكأنها ملاك وبيدها ورد أبيض لا أستطيع شرح الأمر كُنت سعيداً لرؤيتي لها ، كُنت مشتاق لها كثيراً كانت جميلة جدا .

" في مكان أخر "

كانت ليلتي المفضله مثل كل سنه ، كان عيد ميلادي الواحد و عشرين ، أمي كانت سعيده و أبي كذلك لكني أرى الحزن في أعينهم ، حزنهم وكأنه يدل على خوفهم أن يفقداني في أي لحظه ، ثُم أنا سألت أمي

" الحُب الحزين "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن