عشقني رئيس مافيا فخطفني

pt.8

هلا والله🌙 جيت لكم ببارت جديد ياو ياو😂💕
خلاص خلاص يلا ندخل مود عميق

1
2
3

استمتعو♡
___________

في صباح منعش حيث ينزل القمر رويداً رويداً ليأتي صديقه الشمس التي صفاته مناقضه تماماً للقمر ..اتعلمون لا يهم كون صديقكم او من تحبون مناقض تماماً لشخصيتكم تذكرو ان الحب الحقيقي يأتي من الجمال الداخلي حيث يصبح الاسود وردي لانه كما نسميه دايما ان اللون الوردي هو لون للاحلام ولون مريح حقا للعينين اووه اظن اني انجذبت معكم و نسيت بطلنا النائم حسنا اذا دعوني احكي لكم وضعيته و جماله و هو نائم ...ينام ذالك الفتى بينما يحضن وسادته التي سرقها من غرفته لقد التصقت به رائحه فتاته مع انها فقط نامت مرات تعد على الاصابع عليها..كم يتمنى ان تصبح فتاته حقا لاكن دعونا نتذكر بأن هذا الفتى رئيس مافيا قوي وليست اي مافيا اننا نتكلم عن مافيا الدماء انه حقا اسم على مسما ..نضراتهم و هم يقتلون و كيف لا يرف لهم عين و يقتلون بكل برود ولا تتفاجئوا اذا سحقو الجثه ليرمو لحمه للكلاب او الضباع ثم يأخذون دمائمه كمشروب لهم لاكن اتعلمون؟ انهم ليسو بذالك السوء لانهم لا يقتلون بدون سبب انهم يقتلون من يستحق ولا يقتلون الابرياء..اذا دعونا نكمل ..و بينما ينام ذالك الوسيم تداخلت خطوط الشمس من شرفته الى جسده المتهالك من كثر التعب ..اصبح يأن بأنزعاج عند وصول خطوط الشمس لعيناه المشابها للقطط ليفتح عيناه بهدوء لاكن لم تدم فتره طويله لانه لم يعتاد على النور ليرمشها مرات عديده حتى تتأقلم ..نظر بجانبه لاكنه لم يرى احد ليتذكر انه ليس في غرفته وان فتاته نائمه بعيدا عنه تنهد بحزن هو لا يعلم سبب تغيرها المفاجئ يتمنى فقط ان يمتلك قوه قراءه الافكار لمعرفه طريقه تفكيرها المعقده بلنسبه له...استقام يونغي بشرود ليضل جالس على السرير بهدوء و عقله شارد

في مكان اخر

ازعجت خصلات الشمس تلك الفتاه التي جعدت ملامحها لكثره انزعاجها من ذالك الضوء لاكن ذالك لم يوقف جمال وجهها بل زاده لطافه ..فتحت عينيها ببطئ بسبب الشمس الذي تداخلت من شرفتها او يمكننا القول شرفه يونغي لتشرد قليلا في السقف

Lina pov

استيقضت اليوم على ضوء ساطع للغايه و لم يكن غير الشمس تنهدت قليلا لاشرد في سقف الغرفه ..لاكن مهلا!!؟ اين يونغي اليس من المفترض ان يكون بجانبي و يحتضنني من الخلف ككل مره ثم يزعجني بكلامه ..ربما استيقض باكراً لمهمه ما ..مهلا ما هذا الزر الاحمر ..ولماذا اتعب عقلي الجميل لن يحدث شيء اذا ضغطه ..اوه لقد اطلق صوت خفيف اشش لايهم لم يحدث شيء ..من واللعنه يطرق الباب في هذه الصباح (ادخل) صرخت بها لعل من بلخارج يدخل ويخلصني من ازعاجه لي ..مهلا مالذي احضر خادمه هنا (ما الذي احضرك هنا) سألتها بهدوء لتقول (الم تضغطي على الزر سيدتي) اووه لقد علمت الان ما حاجت هذه الزر لاكن مهلا لما نادتني بسيده لا احب هذه الرسميات (اوه انا اسفه اردت معرفه ماذا يفعل هذا الزر فقط ..وايضا لا تناديني بسيده ناديني نونا انا حقا اكره الرسميات ) نطقت بكلامتي بينما ابتسم لارها ترد لي هذا الابتسامه.. انها لطيفه ..كانت ستخرج لاكني اوقفتها ...نعم نعم سأسألها عن ما جاء في بالكم الان و ايضا اللعنه علي تسرعي و عدم تفكيري قبل ان اتكلم (عذرا لكن اين سيد يونغي؟) قلت بأستغراب لترد هي (اوه سيدت...اقصد نونا السيد ليله امس كان متهالك حقاً اضن بأنه كان حزين ثم دخل الى هنا قليلا ليخرج و يقول لزميلي بتنضيف الغرفه المجاوره و عندما انتهى زميلي دخل السيد الى هناك و لم يخرج منذ ذالك الحين) حسنا لن اكذب انا قلقت قليلا لاكن طبعا لن اذهب له وانا كما قلت مسبقا *انا صعبه الميراث* لاحظت الخادمه شرودي لارد عليها سريعا كي لا تشك اكثر (شكرا لكي حقا ..يمكنك الخروج) ابتسمت لتبادلني و تخرج حسنا اذا انا حقا قلقه ..لا لا لست كذالك فقط انهضي واستحمي قبل فقدان عقلك العزيز