أهلا...💜
_________________
+ جونغكوك +
اشعر بالتوتر الشديد فاليوم سوف يتصلون بي من شركة الازياء ليخبروني النتيجه تركت كوب قهوتي على الطاولة امامي عندما سمعت رنين الهاتف !
ياللهي ...
هل هم من اتصلوا بي ؟
انا خائف ، ماذا لو رفضوني ؟ ، اهدئ جونغكوك
اغمضت عيني لامد يدي اتلمس مكان الهاتف زفرت الهواء بتوتر لافتح عيني ببطئ وانضر للهاتف لاتنهد بارتياح فور رؤيتي للمتصل وكانت
أمي !!
" مرحباً امي "
" اهلا بني ، كيف حالك صغيري "
" بخير ، اشتقت لك "
" وانا ايضا صغيري اشتقت لك ، كيف تسير حياتك في ايطاليا هممم هل واعدت احداً ؟"
اه ستبدأ امي بكلام المواعده والفتيات
" ياللهي امي ماذا تقولين ! اي مواعده "
" لماذا ؟! ، وماذا ينقصك انت لكي لاتواعد ها ؟ ، الرجولة ، الجمال ، الوسامه ، الطول ، العضلات ، وطيب للقلب ، هذه الصفات مايردنه الفتيات وجميعها تتجسد بك ، فماللذي ينقصك ؟ "
اه ياللهي لماذا لاتفهمني فبحق ماللذي لاتفهمه بكلمة أنا مثلي ؟ ، هل هي صعبة لهذا الحد ؟ ..
تنهدت لاجيبها بهدوء
"امي انت تعرفين ميولي ، اعتقد؟ "
سمعت تنهيدتها بحسره انا لاالومها فانا الان اصبحت ثلاثة وعشرين سنه وهي تود ان اتزوج لكي ترى احفادها ولكن ذالك ليس بيدي فانا لا اميل للفتيات ماذنبي بهذا ؟!.
" اوه صحيح نسيت ذلك ، حسنا صغيري سأغلق الان لان والدك يصرخ يبدوا بأن الماء انقطع عليه وهو يستحم "
قالت لتنهي كلامها بضحكه ابتسمت لسماع ضحكتها فانا حقا اشتقت اليها " حسنا ، أحبك امي وداعا "
" وانا ايضا احبك ، وداعا صغيري "
اقفلت الهاتف لارميه على الاريكه ومددت يدي لكوب قهوتي اخذته لارتشف منه وما ان فعلت حتى بزقتها بسرعه لامسح شفتي بضهر يدي!.. انها بارده ! ، تركتها لانهض واتوجه الى غرفتي لاستحم
أنت تقرأ
THE FLAME "VK"
Bí ẩn / Giật gânالتوب - كيم تايهيونغ . الخاضع - جيون جونغكوك. النوع : دراما ، رومانسي عدد البارتات - لم يحدد بعد...