عندمانتوقفعنالحلم
وتغدوأحلامناغيرَذاتِقيمة
عندمايصبح واقعناأجمل َمن أن نغمض أعينناعنه لحظةًواحدةًنضيعهافي حلم
لقدأصبحهوالحلمالأولوالأخيرالذيطال
انتظاره .. بلوأجملعندمانطلقلمشاعرناالعنانلتحلقعاليافي
سماءِالحبهنانقف
فقطبلاحركة .. بلاهمسة .. بلانفس
والأهمبلاخوف ..
نتلمسهبأيدينا .. نحيطهبأعيننا .. نحتويهبين
ضلوعِنافالواقعالجميليستلزمانتباهاكاملاحتىنحياه
لحظةبلحظة ..لكن ...
وآهمنتلكالأحرفالثلاثومايأتيبعدهامن
مناقضٍلماقبلهامتىكانالحلمالجميلواقعا
ومتىكانالواقع جميل دائما
تأتيالرياحدومابمالاتشتهيالسفنُ ..
لكنمرةأخرى .. لعلاللهيحدثبعدذلكأمراً ..
من بينِ الأشواك تنبت زهرة
و بين جنبات الألم يحيا أمل ينتظر لحظة
إشراقه ..لو حاولت قطف زهرة وأدمت أصابعك
الأشواك حولها .. لا تغضب وتقنطثم تتطلع لنصف الكوب الفارغ و تقول :هناك أشواكٌ تجرح
ولكن انظر جيدا فستجد بين تلك الأشواكِ
زهرةوبين مُدَى الألم القاتلة ، توجد لمحة أمل
تحيا بهاوداخل ذلك القلب المكبلِ بالسلاسل
ِوالأقفالتوجد نبضة .. لازالت تنبض بالحب وتحيابه، وله
فحاول هدم أسوار الحزن واصنع فتحةيعبر
منها ضوء الأملوهمسات الحب ..
أنت تقرأ
خارج اسوار القلب
Romanceتوفى زوجها وظلت على ذكراه وهى سعيدة بهذه الذكرى ولكن واجهتها مشكلة وكان حلها الوحيد ان تتزوج من آخر فماذا تفعل هل تخون ذكرى زوجها . . . . . مبدئيا الرواية مش بتاعتي هى لكاتبة رائعة اسمها صابرين الديب لما قرأتها عجبتني ف قولت لازم اشاركها معاكوا...