_أَنَا لاَ أَنْسَى مَنْ جَعَلَنِي يَوْماً أُضِيءُ فِـي عَتْمَتِي، أَوْ أَضْحَكُـ بِالرَّغْمِ مِنْ شُحبِ وَجْـهِي. حَـتَّى وَ لَوْ فَرَّقَتْنَا الأَيَّام وَ الأَمَاكِن، فَالقُلُوبُ شَوَاهِدُ لاَ تَنْسَى يَداً مُدَّت لَهَا حِينَ شَارَفَت عَلَى سُقُوطِهَا مِنَ الحَافَّة!