المكان سويسرا مدينه:زيوريخ
في كانون الثاني حيث السماء تمطر ولا أحد يسير في شوارع زيوريخ كان هناك جايكوب نائم على فراشه وعندما دق جرس المنبه على التاسعه صباحا استيقظ من نومه وذهب إلى المرحاض قام بأخذ حمام وعند خروجه ارتدى بدله رسميه
وركب سيارته وذهب إلى شركته حيث يملك شركه تكنولوجيا المعلومات ركن سيارته في جراش الشركه ثم ركب الاسانسير وذهب إلى الدور السابع وقام جميع من في الشركه بالتحيه له والاكل يهيبه وخائف منه ومن لا يخاف من جايكوب وعند دخوله مكتبه وجلس على كرسيه ودخلت عليه السكرتير الخاصه وقامت بإبلاغ بجميع مواعيده والاجتماعات وبعد ذلك أمرها أن تذهب لتحضر كوب قهوه ساده ثم دخل عليه ديفيد صديقه المقرب وألقى عليه السلام وباشروا عملهم
اما عند ليلي:في تمام العاشره صباحا
قامت ليلي من فراشها وعملت على تجهيز نفسها وأدت فرضتها وبعد ذلك قامت بإرتداء هذافكانت ليلي تعمل في مشفى ام بارك زيوريخ وتقع هذه المستشفى على الضفه اليسرى لبحيره زيوريخ وعند دخولها المشفى التقت بزميلتها وصديقاتها أيار فقاموا بئلقاء التحيه والسلام وذهبت ليلي لتباشر عملها وعند دخولها لإحدى غرف المرض سمعت صوت صفاره جرس الطوارئ فأسرعت إلى الباب لتنظر إلى الحاله فرأت شاب في الثلاثين من عمره أتى في حادث شنيع حيث كان يعاني من نزيف حاد وكسر في الجمجمه وبعد الكسور في الإسراع والرجل فقاموا بتجهيز غرفت العمليات
دكتور ماثل والدكتوراه ليلي وبعض الممرضات دخلوا إلى غرفه العمليات
التمريض:واحد اتنان تلاته :قاموا بنقل ا من على التوريله إلى سرير العمليات
دكتوره ليلي:هناك نزيف حاد
دكتور ماثل :يجب علينا إيقاف هذا النزيف في الحال
وبعد ساعات من إجراء العمليه حيث استغرق خمسه ساعات قاموا بنقله إلى غرفة العنايه المركزه
ايار:لقد كانت عمليه صعبه ليلي لقد نجحت بفضلك انتي طبيبه ممتازه
ليلي:شكرا أيار هذا بفضل الله و عمكم لي وكانت ليلي تردي بعد خروجه من غرفة العمليات
أنت تقرأ
؛¶أحببت عدوتي¶؛
Romanceشاب يهودي يقع في حب فتاه مسلمه ولن يستسلم حتى يحصل عليها بشتى الطرق