صدفة غريبة

55.3K 1.2K 73
                                    

تبدء القصة ب.....

أشعة الشمس التي تتسرب من النافذة وتعكس على عيون البطلة
لتحمل الوسادة وتضعها على أعينها ...

لتستسلم للصباح وتستيقض ابتسامتها المعتادة ..

لتستسلم للصباح وتستيقض ابتسامتها المعتادة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


صباح الخير ..

أني جمان عمرة 22 سنة محامية محترفة (تتكلم وهي تتجول في الغرفة)

عشت طفولتي ب أمريكا وبعد سن 18 انتقلت لتركيا ....

وأكملت دراستي فيها قبل يومين بس رجعت إلى

موطني الأصلي العراق حاليا أني أعيش بغداد مع..

بابا وأخي  محمد إلي هو كل دنيتي ...

رجعت لانو كان اكو قضية مهمة بالعراق لازم اخلصها

كانت القضية لأحد شيوخ العشائر من البصرة

مع اخو شيخ العشيرة يلي مصر انو يبيع ....

الاملاك إلي يملكها من نصف بيت شيخ العشيرة ..

وعدد كبير من الأراضي الزراعية و نصف أسهم شركة..

أعمار و الشرط الوحيد عندى انو مي بيع الأملاك لاحد

أفراد العائلة المهم شيخ العشيرة طلب من بابا انو

أني استلم القضية بعد معرف مهاراتي ....

بالأول مقبلت لانو أني ما استلم قضايا...

من هذا النوع المهم بعد إصرار بابا...وافقت

ولكيت الحل وأني اشتريت جميع لأسهم ولا ملاك

وبدون ما أخضر القضية دزيت ورقة للمحكمة

بوقت الجلسة بعد ما قرا القاضي الورقة ختم الجلسة

واتفقت ويا بابا انو أرجع لاملاك للشيخ بش بعد 6 أشهر

لانو يمنع القانون أني أبيع إلى بعد 6 شهور  وخلصت

القضية وأني اليوم راجعة التركية و......

ندك باب الغرفة....
(محمد 23 سنة )
(الحجي تركي )
جمان: تفضل..

محمد:صباح الخير

جمان: صباح الخير

محمد :حياتي كلبي روحي انتي...

جمان:محمد أخلص تشريد

المحامية و الشيخ (حب وكبرياء ..الحكم المسبق)🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن