في الحديقة....
كان شيومين يجلس في الحديقة بصمت متأملا الأطفال وهم يمرحون لقد كان يأتي الى هذه الحديقة برفقة حبيبه لاي وهو لم يشعر بدمعة قد انسابت على خده الناعم فلقد تذكر ذكرياته مع حبيبه ضحكاتهما غزله وأيضا ملامساته وقلقه وأيضا الاعتناء به وهو مريض
شيومين بشهقة: اين انت لقد قلت من انك ستكون معي وتحتضنني عندما ابكي وانا الان سأبكي ولكنك لست معي
لاي بحنية: كلا لن اتركك سأكون روحك وحبيبك انت هوائي فكيف تريدني ان أتنفس
أراد شيومين الكلام ولكن لاي سبقه وقام باحتضانه لافا يداه القويتان محتضن صغيره وشيومين لم يقاوم هذا العناق بل شد عليه اكثر غارسا رأسه داخل صدر الاخر ولاي يمسح على ظهره ليهدئه ويقول كلمات مطمئنة
لاي بهمس: ارجوك شيو لا تتركني انا لا شيء بدونك اسف لاني لم اعد كما في السابق المشكلة من اني أكون مشغولا كثيرا
شيومين بهدوء: كلا لا بأس وانا اسف أيضا لاني صرخت عليك سوف نظل معا الى اخر يوما لنا
عندها نهضا الحبيبان متوجهان الى المنزل وممسكين بأيدي بعض
.
.
.
في منزل الحبيبان....كان كيونغسوو في المطبخ يعد الطعام بهدوء الى ان شعر بأحد يعانقه من الخلف ولم يكن سوى تشانيول وبابتسامة حمقاء على وجهه
كيونغسوو: لما تبتسم كالأحمق
تشانيول: ابتسم بوجودك معي انا حقا احبك
كيونغسوو بابتسامة دافئة: وانا أيضا احبك
تشانيول بصدمة: هل ابتسمت للتو يا الهي هذه اول مرة اراك تبتسم لي
كيونغسوو: اذا عليك ان تفرح فانا لا ابتسم كثيرا
تشانيول: عزيزي انا جائع
كيونغسوو: انتظر الطعام سيجهز بعد قليل
تشانيول: لا اريد الطعام بل اريدك انت نحن الى الان لم نمارس فقط القبلات
كيونغسوو بتنهد: ليس الان انا فقط لست جاهز عندما اجهز سأسلمك نفسي
تشانيول بعبوس: ومتى ذلك؟
كيونغسوو: لا تقلق قريبا
.
.
.
في السوبر ماركت.....كان جاكسون يقوم بدفع العربة والتي مليئة بالحاجيات وفي يده ورقة المستلزمات يمشي وهو يرى الأطعمة وكل تلك الأمور وكان نامجون يمشي خلفه مبتسما عند تخيله من ان جاكسون هو الزوجة والتي تعتني به وتهتم بجمع حاجياته بدلا عنه اثناء مشيه توقف جاكسون امام قسم الالبان أراد الوصول الى الرف الموجود به الحليب الذي فوق قام بالوقوف على انامل قدميه ولكنه لم يستطع فالرف يبعد عنه كثيرا ولمنه تصلب مكانه بعد شعوره نامجون خلفه أنفاسه ترتطم برقبته البيضاء وقد كان ملتصق به وعندما أقول ملتصق اعني من انه شعر بأدق التفاصيل حتى انه شعره بقضيب الأكبر تلامس مؤخرته المسكينة استيقظ من شروده عند ابتعاد نامجون من خلفه ابتعد نامجون وقام بوضع الحليب في العربة وعند التفافه ابتسم بجانبية عند رؤيته لاحمرار قد طغى على وجنتاه اقترب من القابع امامه ووقف امام وجهه وجاكسون قد حاول تجنب اتصال الاعين
نامجون بهدوء: انظر الى عيناي
وجاكسون لم يكن له خيار سوى النظر الى عيناه وما ان نظر حتى اصبح تواصل الاعين على الخط وهنا قد توسعت عيناه على مصراعيهما عند شعوره بنسيج من شفاه نامجون على خاصته كانت قبلة سطحية بريئة تخلو من الشهوة وبعد ثوان يبتعد نامجون وشفتهما تحدث تلامس خفيف
نامجون بهمس: اعتقد من اني قد وافقت على كونك حبيبي
جاكسون بصدمة: بهه السرعة
نامجون: اعتقد من انك ستكون زوجة جيدة
جاكسون: ياه انا لست انثى لتقول ذلك لي
نامجون بقهقهة: هيا عزيزتي ليس لدينا اليوم بطوله اريد النوم معكِ الليلة
.
.
.
منزل كريس....كريس: أسمري المثير
كاي بخجل: نعم
كريس: انا بحاجتك
كاي: في ماذا؟
كريس بخبث: كريس الصغير(يقصد قضيبه) يريد من يمتصه الان
كاي بصدمة: كلا
كريس بعبوس لطيف: لما اعتقدت من انك تحبني
كاي: اجل ولكن..
كريس: ارجوك فقط هذه المرة
كاي بتنهد: اه حسنا
اقترب كاي من الجالس وجلس على الأرض أي ان رأسه بين فخذا الأطول قام بفتح سحاب بنطاله الى ان قفز قضيبه من مكانه واقفا بشموخ العروق نابضة منها وهنا كاي ابتلع ريقه بصعوبة ولكنه لم يتوقف اقترب بشفتيه الثخينة ووضع قضيب الاخر داخل جوفه الحار اصبح يمتصه صعودا ونزولا ويلعقه لعقات كالقطط وهذا قد استفز كريس والذي امسك برأس الاخر وقام بدفعه نحو قضيبه وكاي والذي يقسم من انه يشعر بالاختناق الا انه لم يتوقف بقي يمتصه تحت تنهدات الأكبر الرجولية وبعد عدة دقائق يخرج كريس تنهيدة صغيرة بعد ان قذف داخل جوف الاخر والذي ابتلعه بصدر رحب
كريس بلهث: بيبي بوي جيد لا تقلق سأعوضك الليلة
كاي بخجل: لا يهم
كريس بابتسامة: احبك
كاي بصدمة: ماذا تحبني انا ؟
كريس وهو يومئ: اجل بل اعشقك
كاي بخجل: وانا أيضا احبك
كريس بخبث: بما اننا اعترفنا لبعضنا الليلة ستكون ليلة حمراء لذا فلتجهز نفسك صغيري
كاي بانتحاب: اصمت أيها المنحرف
------------------------------------
خلصت البارت أتمنى يعجبكم اريد أقول ان بكرة بنشر بارت والي راح يكون( البارت الأخير)
فوت
كومينت
أنت تقرأ
chansoo(ساعدني لا تساعدني)...مكتملة...
Romanceفتى قد عاش اسوء أيامه أصيب بالاكتئاب أصبح منعزل عن الجميع بعد ان ماتوا عائلته ماذا سيحصل بعد ان يتدخل فتى لحياته يرغب بمساعدته ولكنه يرفضه في كل مرة التوب: تشانيول البوتوم: دي او