TILL THE END (henry evry 1659)

"اصل القصة"

في وسط مياه المحيط كان الاخوان بقارب حالته مزرية يهربان من رجال ريف الذين يلاحقونهم بقوارب و اسلحة افضل
"لا تبا هذا سيئ"
"تمسك نيثين يقتربون منا "
"اعرف اعرف "
"اسرع اذا انتلق باسرع ما لديك"
" يا سام اااه تبا اللعنة انهم قادمون"
"قواربهم اصغر اسحقهم "يا حمقى لماذا لا تبحثون عن كنز خاص بكم" "
"لم نسدد ضررا كبيرا"
"اااه قضيت عليه مع السلاامة "
"هنااك حسنا اوه اللعنة قارب كبير"
"هم يرمون القنابل "
"اذهب للجزيرة تبااا"
فاجئوهم باطلاق قنبلة على قاربهم ليغرق احد الاخوين في المياه المظلمة و انفاسه بدأت بالتلاشي لكن نجى من الامر
"نيثييين!!!"
"انا بخير انا بخير"
"اللعنة تعطل القارب"
"ماذااا"
"استطيع اصلاحه"
امسك بالسلاح و بدأ باتطلاق النار
"هل اصلحته"
"ماذا ترى انه لا يستجيب"
"هيا هيا هيا"
"اصلحته"
"ايعمل؟ "
"اجل هيا ابعدنا من هنا بسرعة"
تكسر قاربهم بسبب الاطلاق القوي من الطرف الاخر
"على يمينك انتبه !!!"
حدث اصتدام كبير جدا و كان نيثين يصرخ باسم اخاه

~العودة للماضي~
في تلك الكنيسة القديمة التي تدعا سانت فرانسيس
الاخت كاثرين"بعصبية": نيثين! ماذا سنفعل معك لا بد انك سأمت من المحاضرات كما سأمت انا من تكرارها ستبقى معي طوال عطلة الاسبوع
نيثين: لا اهتم
الاخت كاثرين: نعم هذا جوهر المشكلة
نيثين"بحزن": لا افهم لما علي انا ان اعاقب
الاخت كاثرين: انت من بدا المشكلة
نيثين: اردت استعادة كتابي
الاخت كاثرين: طلبت منك ترك الكتب في غرفتي لا تلم احد الا نفسك
نيثين: لم يكن الكتاب فقط
الاخت كاثرين: ماذا كان اذا؟
نيثين: لا شيء سأتكلم في الاعتراف
الاخت كاثرين"بيأس": مهما حاولت تبدو مصرا على اتخاذ الطريق المؤسف اللذي اتخذه اخاك هذه خسارة
اخبرته بذالك و اقفلت الباب بقوة
نظر الى النافذة ليرى ضوئا يلمح " يا الهي انه سام"
خرج من النافذة بصعوبة و كان يصعد للسطح انها مرته الاولى التي يتسلق سطحا لكنه نجح في ذالك دخل من شباك اخر الى غرفة لكن اللعنة لقد وجد البابا و الاخت ماثرين يتحدثون سويا
" اسمعي سأتحدث اليه في الصباح..."
انهم يتحدثون عنه هو كان يتسلل و خائف من ان يراه احد رآى ملف التعريف الخاص به وضعه جانبا و صدم عندما رآى الاخت كاثرين تدخن
" يجب ان اصل الى النافذة.... هيا تحركي ايتها الاخت"
تحدث بصوت خافت كي لا تسمعه
سمع صوت الاب و ذهبت الاخت ليخرج هو من النافذة و يكمل طريقه الى سام الذي كان في السطح
سام: هيا
نيثين: انتظر انا اكاد اصل
واصل القفز ليرى حقيبة و بها مصباح
نيثين: سااام
امسكه و حضنه من الخلف بقوة
سام"بابتسامة": عليك الحذر ما هذا
نيثين: انه طفل يهينني
سام: و ما بها
نيثين"بعصبية": قال ان ابي هجرنا و امي ستتعذب
سام: لا عليك انسى الامر كما فعلت
نيثين"بخوف": ماذا تفعل هنا عليك ان تحذر من الراهبات
سام: لا هذا استثناء سأريك هدية لا تأجل للكريسماس
صعدا سويا
نيثين: هل اتيت الى هنا من قبل
سام: لا لكن اعرف الطريق ... يا الهي انت خفيف الا تطعمك الراهبات
نيثين: بلا
سام: كيف حال الاب نسيت اسمه
نيثين"بابتسامة": هو الطف شخص معي
سام: اين هم
نيثين: في قراءة للانجيل
كاا يسقطا لذالك قرر سام ان يسلكو الطريق المرتبفع فرما حبلا و علقه بماسورة
و صعدو
نيثين: اذا ماذا تعمل
سام: اسرق
نيثين"بسخرية": ما زلت مع تلك الفتاة
سام: اجل نتواصل و ننفصل تبا ... لا مجد بلا شجاعة هيا اقفز هيا يا طرزان
نيثين"بتوتر": انا خائف
سام: فقط اقفز هيا
نيثين: تبا هذا خطير
سام"بحماس": بل رائع
نيثين: اجل جدا
كان عليهم ان يبقوا في المنتصف لانهم سيسقطون من على تلك الكنيسة القديمة ليصلو اخيرا للشارع كان الامر و كأن سام يدربه لكل ما يحصل في المستقبل!
.
.
.