لا تنسوا التعليق بين الفقرات♡.
تاي حاول فلت يداه ونظر لجونغكوك: وانا لست عاهر!.
جونغكوك: ومن قال هذا؟!، امتصه لي تاي فأنت من تسببت بهذا!.
تاي: انا لم امتص قضيب حبيبي هل تريد ان امتص خاصتك!.
جونغكوك وهو يفتح سحاب بنطاله: ستخلصني.
تاي تنهد وجلس أرضا على ركبتيه أمام قضيب الاخر، تاي انزل البنطال وأمسك قضيب جونغكوك يمتصه من فوق البنطال ببطئ حتى أخرج قضيب جونغكوك سائله الشفاف.
تاي: انظر دادي، قضيبك يريد مضاجعة أحد.
ابتسم تاي لينهض ويفك ازرار قميصه ثم رماه أرضا تحت انظار جونغكوك.
جونغكوك: ماذا تفعل؟!.
تاي: مضاجعة من اجل حبيبي.
تاي نزع جميع ملابسه وبقى عاري وبالطبع شهوة جونغكوك أنسته كل شئ، فهنا الاثنان كانا عاريان وأمسك جونغكوك بتاي رماه على السرير وأمسك حزام بنطاله ربط به يده ثم تحسس جسد تاي واقترب ليقبله ببطئ واخر لسانة نزولا لقضيب الأصغر الذي يأن، جونغكوك قلب تاي على بطنه وأصبحت مؤخرته امام المتتصب ليميل جونغكوك ويدخل لسانة داخل فتحة تاي ويحركه ثم ادخل ثلاث اصابع ليصرخ تاي بقوة.
تاي: ااه جونغكوك لا ارييييييد.
جونغكوك بقى يدفع بأصابعه بدون مزلق او اي شئ كي يؤلم تاي، حتى اخرج أصابعه وأمسك بقضيبه وأدخله بفتحة الصغير المسكين الذي شعر أنه يموت، جونغكوك اخذ يدفع بقوة وسرعة حتى خرجت دماء كثيرة، ولم تكن غيرها عذرية تاي، ولكنه بقى يدفع بقوة ولأنه وصل لمنطقة المتعة فتاي أصبح يتأوه ويطالب بالمزيد.
تاي: ااه دادي اممم اسرع.
جونغكوك بقى يلهث ويدفع بقوة حتى آخرج قضيبه من مؤخرة الصغير ووضع بفمه ثم قذف وتاي ابتلعه دون تردد وهذا ما أثار استغراب جونغكوك لكنه ابتعد وذهب للحمام كي يغتسل.
تاي نظر للدماء اسفله وهو ابتسم بخفة لأن عذريته سلبت من جونغكوك.
تاي نهض واخذ قميص شفاف مع بنطال جلدي وبوكسر ثم دخل يستحم بعدما جونغكوك خرج ليضع تاي بعض مساحيق التجميل ويخرج ثم ينظر لجونغكوك.
تاي: كوكي لدينا حفلة بالمدرسة فسأذهب.
جونغكوك بعدم اهتمام: اذهب فأنا لدي عمل.
استغفرب تاي ليمسك هاتفه ويخرج بعدما ودع جونغكوك ويذهب للمكان المحدد، هو ذهب راكضا لأنه وجد جيمين فعانقه.
تاي: جيميني اشتقت للللك.
جيمين وهو يبادله ويقهقه: وانا ايضا، كيف حالك؟.
تاي: امم بخير وانت؟.
جيمين: انا بخير مع زوجتي، كيف حالك مع جونغكوك؟.
تاي هنا تذكر ما حدث معهم ليتصبغ بلون الاحمر.
جيمين بخبث: اعتقد ان عذريتك ذهبت.
تاي: يااه توقف.
يد أحاطت خصره وشدته بقوة حتى يلتصق بصدره.
تاي: ااه - نظر لصحاب الوجه ليجده يونغي لا غير.
تاي بهذة اللحظة قرر أنه سيخبر يونغي بمشاعرة.
يونغي: اشتقت لك زوجي.
تاي: مرحبا ي..يونغي.
يونغي سحبه بعيد عن الضجة وذهبا لسطح البيت.
يونغي: تاي بحقك لما لم تعد تحدثني!.
تاي: انا حقا مشغول يونغي اعتذر.
يونغي شخر وسب تاي تحت صدمة الصغير، لكنه فقط اكتفى بشئ وهو اعتبرها حجة وشكر ربه فهو أخرج الخاتم من يده ورماه ارضا ثم أردف: من الآن لا تعرفني، ولا اعرفك.
تاي ترك يونغي وركض بفرح لانه تخلص منه، لكنه خرج من الحفلة بأكملها هو خرج وسيذهب لبيتهما المشترك مع جونغكوك لكن مهلاً، تاي التفت بخوف وبطئ.
تاي: م..من انتم.
ضربة على رأسه جعلته يذهب لعالم الاحلام، وها هي الساعة الان الثانية عشر ولم يأتي الصغير وتحت قلق الأكبر، قاطع شرودة ذلك الهاتف الذي يهتز، هو أخذه والرقم مجهول.
جونغكوك: مرحبا.
تاي ببكاء: جونغكوك ساعدني ارجوك جونغكوك.
جونغكوك: واللعنة تاي ما بك اين انت!!.
: جيون جونغكوك، كم مدى من الوقت ولم نتقابل؟، هه فقط ثلاث ساعات.
جونغكوك: ك..كريس!، كريس اترك تاي ارجوك هو ليس له ذنب!.
كريس: لوهان إن لم يرجع بغضون نصف ساعة بحي *** اعتبر حبيبك مات.
جونغكوك فقط اقفل الخط وأخذ مفاتيحه ثم
خرج من المنزل وذهب للشرطة، بما أنه شرطي فلم يعارضة احد هو فقط أخذ لوهان بصمت ولوهان ابتسم ببرود، هو اخذه واكتفى بأن يأخذه للحي الذي طلبه كريس، جونغكوك نزل من السيارة ووجد رجال مافيا وتاي بجانبهم شعره كان مبعثر وكانت ملابسه ممزقة هو ابتعد عن لوهان وعانق صغيره بقوة.
جونغكوك: صغيري.
تاي بادله وهمس: وعدتني انك لن تتركني.
جونغكوك: صغيري انا لم اقصد اقسم لك.
لوهان: ااه العشاق.
كريس يقهقة: هيا لوهان.
ذهب الجميع ليحمل كوك تاي بوضعيه العروس ويدخله للسيارة.
جونغكوك وهو يقود: هل لمسوك صغيري؟!.
تاي نظر لجونغكوك ثم ابعد نظره بخجل.
تنهد جونغكوك وعاد سؤاله: هل لمسوك؟!.
تاي: ل..لقد نزع كريس بنطاله، ه..هو فقط ضاجعني بفمي.
زفر جونغكوك بغضب لكنه ليس خطأ تاي لذا هو صمت.
بعدما وصلا للبيت نزل من السيارة لينزل معه تاي ويدخلا للبيت، تاي نظر للسرير وكان عليه دماء عذريته، هو خجل للغاية وتصبغ بالاحمر فذهب بسرعة وامسك بالقماشة وشدها وكان متجه للحمام ولكنه توقف حين رأى جونغكوك أمامه ليعض شفته السفلية بخجل.
جونغكوك: ضعها بالحمام وسأغسلها لا داعي.
تاي رماها أرضا وعانق جونغكوك.
تاي: احبك كوكي.
جونغكوك بادله: ا..انا ايضا.
تاي ابتعد وقبل شفاه جونغكوك وابتسم.
التايكوك من هذا اليوم وهما تواعدا واحبا بعض بصدق، فلم يكن أحد يجرأ أن يحزن الاخر، كلما حبيبان أو زوجان لا تليق بهما، ومن هذا اليوم وهما عاشا في حياة جميلة
The end.
