😂حب صدفة

فراق 😁

يوم جديد حل على أبطالنا ترى هل هو جيد أم لا.
في غرفة من غرف ذلك القصر الفخم تنام ذات الشعر الأزرق بطريقة مضحكة . فجأة دخلت بلو الغرفة كأنها فرقة مكافحة الإرهاب و صرخت "لييييييييييييييييييل أيتها النتنة إستيقضي إنه يوم زواجي من سكاي "
إيليسيا "ماااااااذاااااااا هيا يا فتاة بسرعة ....
إرتدى الفتياة
سيا و ليل

بلو

كريس

و ذهبوا للتسوق و مراكز التجميل و المستنقعات و أخذ الصور إلى غير ذلك .
بينما الرجال كانوا يخططون لمهمتهم الجديدة مأملين أن تمر بسلام .
بعد يوم ممتع للفتياة و شاق بالنسبة لإثان و سكاي عدا أندرو و كايدن الذين تعودوا على ذلك .
في الليل إجتمع المدعوون في قاعة الإحتفال ينتضرن الفتياة .
فجأة توقفت الموسيقى و نزلت  بلو السلالم بكامل طلتها البديهة كانت ترتدي

و معها كريس ترتدي هكذا

إستقبل أندرو بلو في نهاية السلالم لتقديمها إلي سكاي . بينما إيثان أخذ كريس إلي طاولة منزوية لتغزل بها (الحقير مانو مفلت و لو فرصة حتي في زواج أختو ).
بعد عقد الزواج . و أخذ الجميع في الرقص إنتبه الجميع إلى ليل و سيا النازلاتان في السلالم كأنهما حوريتان
ليل

سيا

لاكن لحظة إنهما مجنونتان بالطبع إنهما يركضان فجأة إنزلقت قدم ليل فأغمضت عيناها و إستعدت للموت . دقيقة .. دقيقات مضت فتحت عيناها وجدت أنها بين ذراعي الشحص المحبذ إلي قلبها إنه أندرو الشخص الوحيد الذي تتوتر في حضوره أغمضت عيناها وهي تعرف جيدا أنه يستحيل أن يبادلها إلتفتت إلى الحضور فوجدت الجميع ينظر لها عندها إحمرت وجنتيها
ليل"أندرو أنزلني الجميع ينظر لنا "
نظر لها هو بعدم إهتمام و أنزلها ثم إختفى بين الحضور . بانت عليها هي علامات الحزن سرعانما ما خبأتها .  عندما عرض عليها أحد المدعوين الرقص .
قضى الجميع ليلتهم في اللهو و الرقص .
إنتهت الحفلة عندها ظهر أندرو و تقدم من العروسين ببرود و قال " بلو أختي الوحيدة أ.. "
قطع عليه إيثان بدراما "يا تعس أحلامك هل نسيت أخوك الجميل " ضحك عليه الجميع بينما أندرو نضر إليه ببرود و أكمل "لم أخطئ عندما زوجتك لسكاي فهو جدير بالمسؤولية أتمنى لكي أياما سعيدة ..
و أنت سكاي قبل أن تكون صديقي فأنت أخي أعطيتك أغلى ما عندي إعتني بها أتمنى لكم أيما جميلة"
سكاي "بالطبع شكرا لك "
بلو "أحبك أخي"و عانقته
و هكذا إنقضت السهرة و توجه العروسان إلي ألمانيا لقضاء شهر العسل .
و حضر الجميع حقائبهم للعودة إلى لندن ماعدا ليل التي حجزت إلى روسيا متحججة بالعمل وهي فقط تريد الإبتدعاد و الجلوس وحيدة .
و هكذا عاد كل شخص إلى حياته لكن ليس بنفس الطريقة