هاي لوفليِز!
عَلقوا بَين الفَقرات💒
أستَمعي لأغنية
Anuel AA - China
~~~~~~~~
لَقد مَر أسبوعان مُنذ أن خُطب الأثنان لِبعضهما، كِلاهُما مشغولان بِهذه الفَتره جونغكوك مع ضغوط الشَركه وتاي الذي بَدأت مَدرسته بالفِعل ويجب عليه ان يَدرس جاهدًا كونها أخِر سنة وسيتخرج مِن الثانَويه
في الليل تاي كانَ يجلس أمام مَكتبه الذي يَدرس بِه بالرغم مِن أنه طائش ولَكنه مجتهد بِدراسته، هوَ يُريد ان يُصبح دكتور حسنًا كُل هذا بِسبب والِدته التي جَعلته يُحب هذه المِهنه
أبتسَم مُخرجًا طرف القَلم مِن فمه بَعدما نظر ليده اليُمنى حيث يَستقر ذلك الخاتم هو أشتاق لِجونغكوك بالفِعل كِلاهما مشغول وهَذا يُزعجه عَض سفليته كابحًا أبتسامته عِندما رن هاتفه بأسم 'جون❤️~'
حَمله بسرعه مُحتضنًا قدميه لصَدره ليُجيب علىٰ الأتصال بسرعه
"أجاشي~~"
بالجهه الأخرىٰ جونغكوك قهقه عِند سماعه أول كَلمه صدرت مو الأشقر هو كانَ يخلع سترته بَعد عودته للمنزل
"هل هَذا أوَل ما تُنادي به خَطيبك ايها الرومانسي؟"
ابتسم تاي ما أن سَمع تذمر الأكبر ليردف
"تشه انا لستُ رومانسي، ايضًا هل عُدت من الشركَه؟"
"كلا ايها الدكتور الصَغير كنت في المَشفىٰ مع أبي هل تَذكر عندما أخبرتني ان هُناك خطأ بالفحوصات؟ لَقد اتضح ان تَحليلك صحيح انت حَقًا شيءٌ ما"
صَفق تاي بِحماس بعدَما وضع هاتفه عَلى الطاوله فاتِحًا مكبر الصَوت
"اخبرتك!! هَذا لكي تَعلم أنني أقول الحَقيقه دائمًا"
اردَف بغرور هافًا خُصلات شَعره، يكتب عِدة أشياء بَينما يَستمع لبعض الأصوات التي تَخرج مِن الهاتف اثَر تحركات جونغكوك لتبديل ثيابه
حالَما أنتهىٰ جونغكوك مِن تغيير ثيابَه اخَذ هاتِفه مطفئًا أضواء غُرفته ليستلقي على السَرير مُتنهدًا بِراحه
"ماذا تَفعل الان؟"
"أحل بَعض الواجِبات"
صَمت الأثنان قٍليلًا تاي المُندمج بُما يكتب وجونغكوك الذي أغمَض عيناه لِثواني
"حَبيبي...أشتقتُ لك.."
نَظر تاي ناحيِة الهاتِف بعينان مُتوسعه قليلًا يده شَدت على قَلمه تلقائيًا، نادرًا ما يَتحدثان بِهذه الطريقه الهادئه والتي تَحمل بعض الرومانسيه تاي لَم يتطرق لَها مِن قبل ولَكن جونغكوك قَرر المُبادره
أنت تقرأ
Jeon get | vk.
Romance+مُكتمله+ هوَ رجلٌ أتمنىٰ ان تَحتضن يَداه خاصَتي!، كما يحتَضن كوبَ قهوتِه. "لِما انت واثقٌ بجعلي ملكك؟!" "هَذا مكتوبٌ على جبيني جيون تايهيونق" هذه الروايه لَيست شاعريه لتبقى بذهنك ولن تأسرك بِكلماتها روايه بسيطه وسريعه تحتوي على الكَثير من الأبتذال...
