تتحدث القصة عن طالب في المدرسة الثانوية (كالعادة ) هيكيغايا هاتشيمان , و هو فتى معادي للمجتمع لديه صورة مشوهة عن الحياه وليس لديه رفاق او صديقة , عندما رأ ى زملائه في الصف و هم يتحدثون عن حياتهم حياه المراهقين بحماس , تمتم هيكيغايا قائلاً " انهم مجر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"إذا نظرنا إلى الوراء على الحياة في المدرسة الثانوية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"إذا نظرنا إلى الوراء على الحياة في المدرسة الثانوية
هيكيغايا هاتشيمان
الصف 11 ، الفئة F
الشباب كذبة. انه ليس سوى الشر.
أنتم ، الذين تفرحون في الشباب ، تخدعون أنفسكم ومن حولكم دائمًا. مدرك لكل شيء في الواقع المحيط بك بشكل إيجابي. حتى إذا ارتكبت خطأً يهدد الحياة ، فسيظل يُنظر إليه كدليل على شبابك - محفور في صفحة واحدة من ذكرياتك.
سأقدم لكم مثالاً..
إذا أراد هؤلاء الأشخاص المشاركة في أعمال إجرامية مثل السرقة أو أعمال الشغب الجماعية ، فسوف يطلق عليها "جهل الشباب". إذا فشلوا في الامتحان ، فإنهم يدعون أن المدرسة ليست سوا مكان للدراسة. طالما أنهم يواجهون "الشباب" ، فسوف يعرضون تشويهًا لأي معتقدات أو معايير اجتماعية شائعة.
بنظرهم، الأكاذيب والأسرار والجرائم وحتى الفشل ليست سوى أيام شباب ستذهب مع مرور الوقت. وفي عقيدتهم الفاسدة، يرون أن الفشل ليس شيئاً غريباً، وتوصلو إلى أستنتاج أن فشلهم وإخفاقاتهم ليست إلا جزء من أستمتاع الشباب على الأكثر، ويجب اعتبار فشل الآخرين على أنه إخفاق فقط وليس أكثر من ذلك.
إذا كان الفشل يعتبر دليلاً على شباب المرء ، ألا يجب أعتبار أولئك الذين يفشلون في تكوين الصداقات في ذروة شبابهم؟ لكن بالطبع لا يعترفو بذلك
إنه لا شيء. كل شيء ليس سوى نتيجة انتهازية، الشباب عار، مليئ بالأكاذيب والخداع والاحتيال التي يجب إدانته.
هم الشر المطلق
بمعنى أنه أولئك الذين لا يمجدون شبابهم ولا يعتزون به هم الأبرار حقًا.
