وانا اقسم لك بجمال عيناك بأني مستعد ان اتخلى عن ذاتي كليا لأكون لك ملجأ
مستعد ان اتخلى عن كوني ملاكا لامارس جميع انواع الرذيله على جسدك سأتملكك بالكامل متخليا عن ذاتي
سأحرص على ان ادنس كل بقعه بجسدك بهذا الحب الآثم اوه بيكيهون
مستعد لان ينبذني العالم بأسره مقابل النظر والغوص بلامعتيك الآسرة والمعذبة لقلبي
عاشقك والمتيم بسحر مجرتك اوه سيهون
Start pov
1993/5/12
كل شيء بدأ في ذلك اليوم بولادة ذلك البشري تم توكيل اوه سيهون ليكون القرين الجيد له والشيطان المدعو بيون بكيهيون كقرين سيء وكما ونعلم جميعا ان لكل شخص قرينان احدهما سيء والاخر جيد يلحقان به منذ ولادته
ويتحدثان معه في وحدته فكثيرا مانشعر اننا نتناقض مع ذاتنا احيانا ليس الا هذان القرينان هما المتناقضان لذا سيجتاحنا ذلك الشعور
بعد ان اتم الفتى تشا اونوو الثاني والعشرون عاما هو ذهب ليرحب بصديقته وهو مجبر على الاعتراف لها كونه يعتقد انها مناسبه له
" انت يارجل لن تكتفي بأحتضانها فقط " كان قرينه السيء قد تحدث بعقله ليظهر قرينه الجيد ويعطي رأيه كذلك
" لا عليك ان تلمسها يجب ان تلتزم حدودك كي لاتخرب شيء " تحدث القرين الاخر لينظر نحوه الشيطان بنظرات ساخره
" هل سوف تسمع هرائه وتبقى خائف طوال حياتك احصل على ليلة مثيره الان كهديه عيد مولدك" قالها الشيطان وهو يعبث بأظافره
" تذكر سيخرب كل شيء هذا " ختم الملاك بتلك الجمله واختفيا من عقل الفتى بعد ان اقترب من الفتاة بكل هذا التناقض الذي حصل عليه من قبل عقله وقلبه كما يعتقد
" اونوو كل عام وانت بخير " ابتسمت الفتاة وقدمت له الهديه لتحظنه بقوه بينما هناك من يراقب تحركاتهما
" هيهيهي اخبرتك انه سيفعل لاتحاول ان تتحداني يارجل انا اجيد اغراء اي شخص " قال الشيطان ساخرا من الملاك الذي رسمت ابتسامه خفيفه على شفتيه بعد ان رأى فرح الفتى بهذا التلامس البسيط
ليهمس بصوت شبه مسموع " البشر غريبون "
" ومالذي يجعلهم غريبون " سأل الشيطان عاقدا حاجبيه
" يفرحون لاتفه الاسباب ويحزنون لاتفهها كذلك" اجاب الملاك عن تسآل الشيطان ليبتسم الشيطان نظر الملاك نحو الشيطان
الذي يراقب القبل التي يتبادلانها الفتى والفتاة فهو اجل قد اعترف لها وهي تبادله المشاعر بما انه صديقها منذ الطفوله
أنت تقرأ
hunbaek / sebaek one shots.
Fanfictionحتى الهة الجمال تغار من جمال عيناك فما بال قلبي الذي اصبح غارقا بهيامها boy& boy. sehun + baekhyun = hunbaek is real ❤ الكتاب عبارة عن تخيلا للكوبل الملكي الهونبيك و الكتاب قصصه مثلية شاذه جاست