موت النجم :

772 65 13
                                    


النجوم ذات الكتلة المنخفضة: تتمكن النجوم ذات الكتلة المنخفضة من صهر عنصر الهيدروجين فقط، فعندما يتم استهلاك عنصر الهيدروجين، تتوقف عملية الانصهار، وتبدأ النجم بالانكماش، حتى تتحول إلى قزم أبيض.

في النجوم الأكبر، : يستمر الاندماج النووي حتى ينمو الحديد الأساسي أكبر من 1.4 كتلة شمسية والذي لن يصبح قادراً على دعم كتلته الخاصة. هذه القوة سوف تنهار فجأة في حين تتحرك إلكتروناتها في داخل البروتونات، مشكلة النيوترونات، حيث تكون النيوترونات وأشعة غاما في موجة من الأسر الإلكتروني واضمحلال بيتا العكسي. تشكل الهزة بسبب هذا الانهيار المفاجئ تسبب انفجارا لبقية النجوم لتكون نجوم متفجرة. النجوم المتفجرة مشرقة جداً حيث إشراقها قد يتفوق لفترة وجيزة على نجم بأكمله في المجرة الرئيسية. عندما يحدث داخل مجرة درب التبانة، لوحظ تاريخيا ان النجوم المتفجرة تشاهد بالعين المجردة، وتعرف باسم النجوم الجديدة حيث لم يكن موجودا على ما يبدو من قبل.

معظم هذه المواد في النجم تنفجر بعيداً من جرّاء انفجار النجوم المتفجرة (تشكيل السدم مثل سديم السرطان)

وما تبقى سيكون نجم نيوتروني (الذي تظهر أحيانا نفسها بأنها بولسار أو الأشعة السينية المفجرة) أو في حالة من نجوم أكبر (كبيرة بما يكفي ليترك بقايا نجمية أكبر من ما يقرب من 4 كتلة شمسية)، أو ثقب أسود. وفي مواد النجم النيوتروني هو في حالة تعرف باسم مادة النيوترون المتحللة، مع أكثر شكل غريبة من المادة المتحللة، مادة كوارك، ربما موجودة في لُّب النجم. داخل الثقب الأسود فإن هذه المادة هو في حالة ليست مفهومة حالياً.

الطبقات الخارجية في النجوم المحتضرة قابلة للخروج وتشمل العناصر الثقيلة والتي يمكن إعادة تدويرها خلال تشكيل نجم جديد. هذه العناصر الثقيلة تسمح بتشكيل الكواكب الصخرية. يلعب التدفق من النجوم المتفجرة والرياح النجمية من النجوم الكبيرة دوراً هاما في تشكيل المتوسط بين النجوم

.إذا كان حجم النجم قريباً من حجم الشمس،:  فإنه سيتحول لقزم أبيض في نهاية المطاف،

أما إذا كانت كتلته أكبر:  فعلى الأرجح سيتعرض لإنفجار كبير، ينتج عنه ما يسمى بنجم النيوترون، وفي حال كان مركز الانفجار كبيراً جداً، ولا يوجد ما يوقفه، فسيتشكل ما يعرف بالثقب الأسود وهو الجاذبية اللانهائية في الفضاء.

 أما إذا كانت كتلته أكبر:  فعلى الأرجح سيتعرض لإنفجار كبير، ينتج عنه ما يسمى بنجم النيوترون، وفي حال كان مركز الانفجار كبيراً جداً، ولا يوجد ما يوقفه، فسيتشكل ما يعرف بالثقب الأسود وهو الجاذبية اللانهائية في الفضاء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 18, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الفضآء - Into Space حيث تعيش القصص. اكتشف الآن