بدأت تنضر الي ذلك المكان المذهل كانت غرفتها عبارة عن لون وردي وأشياء مرتبة ...كل ما يحبه البنات وكل ما تعشقه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غرفة لم تكن تحلم بها قط في حياتها ..... اكتشفت أنها كانت تعيش في كوخ ليس منزل بدأت تتجول في أرجاء الغرفة حتى وجدت باب صغير فتحت كان مليئ بالملابس الرائعة.و الجميلة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وألاحدية في الجهة الاخرى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم تتمكن من التمتع بالنضر فقط بل ذهبت الي جهة الملابس وبدأت بالبحت على شيء تحبه وتقيس على نفسها ونفس شيء فعلت في جهة الاحدية ...كانت متل الحمقاء ترتدي هذ وتترك هذا
..........
قاطعها صوت أحد ما ذخل الي الغرفة كان جيمين هو من ذخل ....ناد عليها لكنه لم ترد الرد عليه بقت جامدة في مكانها ..... حتى فتح عليه الباب وجدها ترتدي لباس وردي محترم نضر اليها بخبث وقال
" أرتدي شيء اقصر منه "
تكلم وهو ينضر اليها ونضرات كادت ان تخترق جسدها
"ج..جيمين"
تكلمت وهي تتمتم لأنه شعرت بالخوف من نضراته الحادة
ذهب جيمين الي جهة الملابس القصير بدأ بالبحت وأحضر لها لبااس قصير جدا "تفضلي ارتديه بدون مناقشة متيرتي " " ح..حسنا لكن أخرج أولا " قهقهة عليها وأبتسم أبتسامة جانبية ناطقا بكلماته
" غيري ملابسك أمامي "
" ماذا هل أنت وغد و بخيل لهده الدرجة " قالت له بدون شعور حتى وضعت يدها على فمها بعد استواعبها ما قالت
مسكها جيمين من شعرها البني جرها الي السرير رماها عليه بدأ بنزع ملابسه وهي تصرخ بصوت عالي " أرجوك أرحمني " نضر إليها جيمين بطريقة عشوائية توقف عن خلع ملابسه ....ذهب متجه الي خزانة توجد في الغرفة
المسكينة ضنت أنه رحمها لكنه أحضر معه حبل عاد إليها والحبل وراء يده أمسك يدها الاولى ربطها مع الفراش والأخرى أيضا استغربت له ولن تقاومه ضنت أنه يريد حبسها في الغرفة
