ten🔱

460 46 17
                                    

Hi🍑
Vote and comment📨

〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰

جهز الإبتسامة قبل أن تمُد يدك للمُصافحة.

المصافحة دون إبتسامة لا تُقرب قلباً ولا تمنح سعادة

عن قول أحد الأئمة 💛

أن الإنسان قبل أن ينزل للأرض كان على شكل ملائكة .

مسرور أني إلتقيت ملاكي ☁



"يوسانغ سأُجرب بعض الملابس و أنت أخبرني كيف أبدو" ذا الشعر الرمادي أردف يُخرج بعض الملابس من خزانته.

"إرتدي ما ترتديه دائماً" جالس على طرف السرير ينتظر صديقهُ الذي يتحهز منذو ساعتين .
هو يشعُر كأنهُ يُريد تغيير رأيه حول الموعد كُلما إستغرق صديقهُ وقتً أكثر.

"وويونڨ لا أُريد الذهاب" قال يقف من مكانه يُعلق معطفهُ .

"لقد إنتهيت أُقسم لك خمس دقائق فقط لا تكُن هكذا إرتديه مُجدداً" أسرع يُعيد إلبس صديقه .

نصف ساعة قد مرت و أخيراً هُما في طريقهما لمكان الموعد.

في الطرف الأخر من العالم شخصان يتجدلان أو طبعاً الأشقر من يُبخ ذا الخُصُلات الحمراء.

"لا تكُن هكذا هل فتحت بوابة فقط لأجل بعض الزهور أليست نفسها هُنا أو هُناك لقد جُننت على الأغلب نسيت من تكون توقف عن اللعب في الأرجاء" يتكلم بكُل ما أوتيه من صوت هادئ هذا ما يُخيف أكثر .

الأخر لم يرفع عينيه عن الأرض الأن قد رجع لوعيه الذي يقوم به سخيف.

"لنرجع الأن قد يكونان ينتظران كان يجب أن نأخُذهما من البيت أيُها الأبله" الأشقر سحب الأبله معهُ لزُقاق فارغ من البشر لفتح بوابة تُرجعهُم للقاء الصغيران.

"لقد تأخرتُما" أردف ذا الشعر الرمادي ما إن رأى الشخصان الذي تأخر لساعة على الأقل قادمين من بعيد.

"هذه الزهور لك عزيزي" سان مدا ما في يده للطيف الذي تغيرت ملامحه  إلى السعادة ما إن رأى الزهور التي يُفضلُها.

الأخر ألقى نظرة على يدي الأشقر الخالية هو شعر ببعض الفراغ .

٠ هل هو مُجبر على هذا الموعد٠

هذا ما فكر فيه الصغير.

إقترب الأشقر من العابس قليلاً نظرا يمينً و شمالاً يُلقي نظرهُ إن كان شخص ما يُراقب حركاته و بتحديد الثُنائي أمامه .
أدخل يدهُ في جيبه و أخرج عُلبة صغيرة وضعها سريعاً بين يدي المصدوم من تحرُكات الشخص الذي عتاد أن يكون باردً لما يبدو كا الأحمق هل مقولة أن الحُب يجعل صاحبهُ أحمق حقيقة.

"سمعت أنهُ يجب أن تجلب هدية و لم أعلم ما أجلبُه عليك أن تُعجب بها" الأشقر همس أمام أُذن الصغير.

ملك القراصنة🔱حيث تعيش القصص. اكتشف الآن