_فُوتْ_✔
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
[ لعبة الويجا ]
قالت تتلمس ذلك الشريط قبل وضعه في آلة عرض الأفلام...
(مدري وش اسمها )1
2
3
" مرحباً بكم جميعاً في قناتي مرة أخرى، اليوم سأقوم بتحدي خطير قام الكثير بتجربته إنها لعبة الويجا..."
قال فتى وقد بدى انه يبلغ العشرينات من عمره، ذو بشرة شاحبة و شعر أسود و عيون خضراء..." اذا كما ترون لقد قمت بتجهيز كل شيء كل ما علي فعله هو البدأ باللعب"
تحدث وهو يجلس فوق فراشه ، لكن ما أثار اهتمامها هو ان فراشه مطابق لفراش بيلا ، حتى الجدران بنفس اللون ...قام بوضع قطعة خشبية صغيرة بها ثقب فوق اللوح ، ليبدأ بتحريكها ببطئ...
الخمس دقائق الاولى، لم يحدث شيئ، اعاد تحريك القطعة، لم يحدث شيئا مجددا...
"اذا كما رأيتم لم يحدث شيئ، لذلك لا تقوموا بتصديق اي شيئ بالانترنيت، إنها فقط خدعة تسويقية لبيع اكبر عدد من هذه اللوحة الغبية"
قال وهو يحاول جمع قطع اللعبة داخل صندوقها.."مهلا ، ماكان هذا "
قال بعد ان شعر بظل يتحرك بسرعة داخل الخرانة.."مرحبا! هل هنالك احد؟ "
قام بالدخول لرؤية ما اذا كان هنالك بالخزانة
لكنه شعر بشخص يدفعه للداخل بعنف مما سبب له ذعرا...من حسن الحظ ان في الغرفة هنالك بابين، واحد داخل الخزانة لحالة الطوارئ
لذلك قام بمحاولة الخروج منه ، و قد نجح...لكن مهلا ، اليست هذه غرفته ، الم يخرج توا منها،
ذهب مجددا لباب الطوارئ ، لكنه وجد نفسه بغرفته مجددا، أعاد الكرة مرة أخرى ولكن نفس النتيجة، كأنه داخل دوامة لا خروج منها...بدأ بالدوران بهذه الحلقة بشكل هستيري بعد ان اكتشف ان سبب كل هذا الويجا، وسخريته منها بالاخص...
فجأة ، ظهرت سيدة تبدو من هيأتها انها من راهبات الكنائس ، لا تظهر الا يداها و التي كانت ذات لون أسود مع سائل أحمر داكن كأنه دم، أو ربما دم بالفعل، زاد من سرعته محاولا وجود طريقة للهرب...
و بين محوالته التي كلها بأت بالفشل، لمح نافذة الغرفة و التي لحسن حظه كانت مفتوحة، قام بجمع أمتعته في حقيبته بسرعة، نظر من النافذة متمنيا أن لا يكون فخا أو شيء كهذا، فجأة سمع صوت سقوط شيء في الخزانة و دون تردد رمى بنفسه من النافذة...
ولكن فور لمسه للأرض وجد نفسه يعود مرة أخرى لنفس الغرفة متأكا على الأرض، و في هذه اللحظة تأكد أنه داخل متاهة لا خروج منها...
و عاد صوت تحطم الأشياء في داخل تلك الخزانة ولكن هذه المرة بشكل حاد، لعن حظه العثر داخل نفسه، و بين لعناته الغير منتهية لمح انفتاح باب الخزانة، سارع بحمل عصا كانت موضوعة فوق الطاولة الصغيرة جانب الفراش مستعدا لركل هذا الشخص الذي يوجد خلف الباب، ولكن هذه المرة لم يكن شخص هناك...
مشى نحو الخزانة بخطوات بطيئة بينما يلتفت خلفه و يحمل عصا البيزبول عاليا، و بينما يتقدم اذ بيد باردة تحط فوق عنقه جاعلة من قشعريرة تجري داخل جسمه، ليبدأ صدره بالعلو و نفسه بالاضطراب، أحس أنه هذه نهيته أو هي بالفعل نهايته، استدار ببطء شديد ليقابله ذلك المنظر للمرأة أو أقصد الوحش، حاول ضربها بالعصا ولكنها كانت تصدها بيديها الكابرتين اللتان تشبيهان أرجل الدجاج، و هذا آثنر غضب الأخرى...
لتقوم بامساكه من عنقه ، ثم قامت بلويه متسببة بصدور صوت قوي ، افلتته من يديها ،
واذا به لا يتحرك ، جثة هامدة...كل هذا والكاميرا مازالت تصور ، لتطفأ الكاميرا بعدها، مصدرة اصوات غريبة ومخيفة، جعلت من بطالتنا جيني ترتعش خوفاً، ولكنها حاولت إقناع نفسها بأنه مجرد فيلم قصير مصور من قبل مجموعة من المراهقين لإخافة الناس...
كانت على وشك تشغيل الشريط الآخر اذا بهاتفها يرن و قامت فقط بتجاهله فهي ليست في المزاج الجيد للتحدث مع أي شخص الآن، ولكنه عاد مرة أخرى للرن، و أعادت الكرة مرة ثانية، ولكن كما يبدو أن المتصل لن يستسلم فأجابته بغضب وكانت على وشك الصراخ اذ بالشخص الآخر يرد بنبرة تبدو خائفة وقد اتظح من صوته أنها امرأة، و هذه الأخيرة لم تكن تحمل أخبارا مفرحة في جعبتها...
" مرحياً أنسة كيم جيني، آسفة على الإزعاج، أنا أم صديقة بيلا أردت فقط إخبارك أن بيلا قد ذهبت مع رجل يبدو في الخمسين من عمره و الذي قال أنك أرسلته لإصالها "
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
Hi Everybody...! 🌻كيفكم؟ إن شاء الله تمام...
أدري البارت قصيييير مرااا بس آسفة والله...
و آسفة اذا كان في أخطاء إملائية البارت كتبته بسرعة...
و كمان خذوا بالكم من كورونا و ابقوا في منازلكم لأن الوضع صار يخوف و احرصوا على غسل يديكم و أخذ احتياطاتكم و إن شاء الله تكونوا بخير...Q: Your Favourite celebrity?
A: For Me BlackPink And Taylor Swift...I Love You 🍭
-703- ✅
-I-
أنت تقرأ
New House' JN
Fanfictionحيث تنتقل كيم جيني لمنزل جديد و تبدأ أحداث غريبة بالحدوث... - Jennie Kim - S: 28/01/2020 F: 00/00/2020