انا اسمي مريم ، أمي توفية وانا صغيرة وابي توفى من مرض السرطان، بقيت في الميتم ،وانا عمري 8 سنوات تعرفت على صديقه اسمها اماني ،عشنا مع بعضنا حتى عمري الان 15 السنة ،كنت أمشط شعري وفتحت الباب اماني ذات شعر الأسود قالت لي مريم ابيك ليس ميتً ، فقط إنه مريض وهو يبحث عنك ،قالت مريم :حقاً ؟ ثم ذهبت مريم قالت للمربية هل اذهب لإجاد ابي قالت المربية :لا سوفى يجدكي ابيك بنفسه إذهبي الى غرفتكي حالآ
قالت مريم :حسناً سيدتي ثم ذهبت مريم وأماني إلى غرفى قالت اماني :ماذا سنفعل الان ، قالت مريم :عليا هروب من الميتم ، قالت اماني سوفى اذهب معك ،قالت مريم:لا ، كيف ستعودين الى الميتم،. ابيك سوفى يستعيدوني الى الميتم ،قالت مريم : ومن قال لكي ان ابي حياً ،قالت اماني :قالتها المرابية ،قالت مريم : او ؟؟ ، حسناً هيا لنذهب ،قالت اماني :لا يوجد مخرج المربية بجانب الباب، قالت مريم : لنزل الى طبق الأرضى ونقفز من النافذ ، الان نحن في الطبق الثاني لن نقفز من النافذ سوفى نموت بعد ذالك ، قالت اماني : حسناً لنذهب ، ثم ذهبنا انا وأماني كنا سنقفز من النافذ وجدنا المربية خلفنا ثم صرخنا ثم قالت المربية : لن تذهب الى اي ماكن ، ثم اماني ضربة المربية على وجهه ضرباً ،ثم قالت اماني :انا أسف 😰 ثم المربية اعططها كفاً على وجهه...
أنت تقرأ
الهروب بعيداً
Short Storyهذه قصة عن فتاة تدعة مريم، تهرب من الميتم في مهمة بحث عن والدها فقد يكون حياً مع صديقتها اماني