لم أفعل غير الحُب،الحب اللذي تعلمته ورأيته وسمعت عنه لايكون بالإهانه،بل هيا علاقة أساسها الإحترام والأخذ بالرأي والمشاركه والتفاهم وليس أن أكون الآمر الناهي،كيف أن يكون الحب إهانه؟من المؤسف أن هناك مجرد متخلفون يتاجرون باسم الحب لتحقيق رغباتهم او زوجة رضيت ب إهانة زوجها لها لأنه ولي أمرها هذا كله هراء أنهم يعيشون حياه ليست حقيقيه فقط لإرضاء غيرهم وتعذيب أنفسهم.