إنِهُا آخِر لِيلةًِ لِيّ فّي بِاريّس.
وْعِدتكِ بإنّ أخُذكِ مِعّي يَوماً مِن الإيِام،لْكنّكِ رِحلتِي بِعيِداً عْنيّ، وجِعلتُنيّ مُشتاقِاً لْكِيّ
لْكّن سأرِسمُ الذِكرياتِ وأخِبركِ بِها لأحِقاًأنِا أعِلمُ بِإنِكِ فّي مِكاناً بِعيد لا أسِتطيعُ الوِصولِ إليهُ
لْكنِهُ هِادئ بِعيدّ عِن الأزِعاجفإنِتيّ لا تِحبيِنِ الأزِعاج أليِسَ هْاذا ما تِخبرِننيًّ
بِهِ دايِماًأتِمنّى أن تْكونِ مِرتاِحةً، وِداعاً
27-3-2019
أنت تقرأ
بِاّريْسٌ ؛ kth √
Dla nastolatkówلـَقد عـُشِتّ أحـُلِى حـَيـُاتٌِي فـي بُارَيٌسْ. مَعْـكِ عـَزُيـْزَتٌي . -كٌيم تِايهّيونغّ.