سيدي سيدي لقد استيقظت قال الحارس بسرعه
كوك بعصبه من ما هو الامر الهام الذي جعلك تدخل عليا بهمجيه هكذا
الحارس سيدي ان الامير تايهيونغ استيقظ
كوك بعد ان اعتدلا بجلسته
هل هو بخير هل تناول طعامه كما أمرت
الحارس لا اعرف سيدي لقد جاءت لك في الحال بعد ان عرفت من حارس السجن ان الامير تايهيونغ استيقظ
كوك حسنا اذهب الي السجن وتأكد انه تناول طعامه واخذا الدواء الذي وصفه الطبيب وأكد علي الحارس نامجمون ان يعامله مثل السجناء ولاكن ان يحرص الايتم التتمر عليه من قبل المساجين اون يتناول دوائه بشكل منتظم
الحارس حاضر مولاي
غادر الحارس بعد ان سمح له الملك بي الانصراففي القصر
يونغي كنت ذاهب أستريح قليلا في غرفتي فا اليوم كان مليئ بي المحاكم وعقد الكثير من الاجتماعيات لحل امور الدوله فأنا لست الامير المدلل كما يعتقد الجميع ولاكني اتولا جميع امور الدوله الداخليهوكوك يهتم بي امور الجيش والحرب ولاكن كل القرارات يتم الموافقه عليها من قبله اولا
وانا في طريقي الي غرفتي قابلني الحارس واخبرني ان ولدتي تريدني ولهذا ذهبت اليها علي الفور ولاكن وانا في طريقي إليها قبلتصغيري
هاي ياشبيه الفتياتجمين
كنت ذاهب الي غرفه الملك حتي اخبره بي تحركات الجيش فا منذو ان تم إثر الامير تاهيونغ وا مملك كيم لم تهدأ ابدا سمعت من جواسيسي هناك ان الملك يعد جيش كبير لي مهاجمه المللكه ولهذا انا ذاهب الي الملك حتي نأخذ حذرنا منهمهاي يا لطيف لماذا تمشي وحدك لأ تخاف من المتحرشين قال شوقا بسخريه
جمين يا إلهي هذا المزعج لن يتوقف ابدا
جمين من بين اسنانه ماذا تريد الان
شوقا وهو يبتسم بي جانبه هل تقلل من احتراالامير الان
جمين وهو يحاول مسك اعصابه حتي لا ينفجر في الواقف امامه
قال وهو ينحني لا أجرؤ أيها الأمير شوقا
هل يمكن ان تسمح لي بي الذهاب الانشوقا حسنا ولاكن ان اود ان اسألك سؤال
جمين وما هو هذا السؤال
اقترب شوقا من جمين بي بطئ
كان جمين يرجع الي الخلف فا شوقا وهو يقترب كان ينظر اليه بريبه حتي وجد الجدار ورائهبعد ان حاصره شوقا في الجدار اقترب منه حتي اختلطت انفاسهم توتر جمين فهو لم يكن احد قريب منه هكذا من قبل خصوصا متنمره فا شوقا كان يتنمر عليه منذو ان كان طفلا صحيح انه لم يكن يضربه او يقوم بأذائه جسدين ولاكنه كان يتضرر نفسين فا منذا ان كان صغيرا كان شوقا يهزء منه لانه كان يمتلك جسد صغير وناعم مثل الفتيات
ولهذا كان يتطور اكثر ويقضي معظم وقته في الدراسه بدل من اللعب مثل الاطفال التي في مثل سنه ولاكنه كلما تطور اكثر حتي ذاد تنمر شوقا اكثر حتي انه سار اصغر وزير دفاع في المملكه ولاكنه لم يتوقف ابدا كان جمين يتظاهر انه لا يتأثر بي كلامه ولاكنه في الحقيقه يحزن بشده في كل مره يتنمر عليه شوقا عندما تذكر جمين هذه الاحداث تسلل الحزن الي قلبه حتي انه نسي قرب شوقا منه
أنت تقرأ
امير بي الإكراه
Historische Romaneتايهيونغ يبلغ من العمر 19 سنه يموت اثناء تعزيب ابيه له فيعود بل زمن 500سنه ويجد نفسه اثير لد جونغكوك فهل تتغير حياته ام يستمر تعذبيه بابشع الطرق