كنت جالس بالمقعد الخلفي لسياره والسائق في الأمام طلبت منه اعادتي الى البيت حين انتهيت من عملي الخاص انه روتين عمل بيت
وقفنا امام ثانويه للفتياة حسناً كان ازدحام وقتها بقيت اراقبهما من بعيد كانت ذو شعر أسود طويل قصيرة بطولها بيضاء ببشرتها ملامح حاده بعينيها شفتان كرزيتين
كانت جميلة مع اني لو مرت بجانبي مئة فتاة جميلة لم يهمني الأمر ولن انضر بطرف عيني لأحداهن كنت امقت التي ترمي بنفسها لاجل شاب وتعطيه جسدها
ولكن هاذه لما نضرت لها و أيضاً بقيت احدق بها اخرجت هاتفي وصورتها وارسلت صورها لمساعدي ماركاو يدي اليمين طلبت منه احضار معلومات عن الفتاة ولم اعرف لماذا طلبت حتى
بعد يومين
اجلس على مكتبي انهي بعض اوراق العمل حتى حط ملف امامي ولم يكن سوا مارك الذي وضعه
"ماذا"
"الفتاة"
"عن أي فتاة"
"التي طلبت معلومات عنها منذ يومين هنا كل شيء يخصها بداخل هذا الملف"
تحدث مارك
"تذكرت امرها لاخذ الملف وابداء بتصفحه
"الاسم كيم بيبي "
اسمً جميل
"العمر 19عاماً تدرس الصيدله جامعة سيول السنه الأولى في الجامعة تملك اخ واحد عمره 22 سنه واخت صغيره عمرها 5سنوات والديها على قيد الحياة والدها يعمل موضف لدا شركه سامسونج للهواتف كـ مدير تنفيذي حالتهم جيدا "
تملك حبيب اسمه تشانيول يدرس في نفس الجامعه في سنته الأخيرة يتواعدان منذ سنه
"جونغكوك"
قرات معلومات التي اتى بها مارك لـ لدفع بلساني بجدار وجنتي وارفع احد حاجبي
"احضر معلومات عن حبيبها المدعو بتشانيول"
"حاظر سيدي"
كان مارك الذي نطق ليخرج بعدها تاركاً الغرابي يقف وحده يضع قدميه على حافت الطاولة مسندن ضهره على الكرسي
"هه حبيب هي لا تعرف إذا اعجبني شيء اخذه مهمة كان "
وقتها اردت الحصول عليها مهمة كان ثمن لم اكن احبها فقط كان لدي هوس التملك هيه عاده لدي إذا اردة شيء أحصل عليه
"واذا لم يكن لي وقتها يخرج جونغكوك آخر بداخلي"
"انتم لا تريدون رواية غظب جونغكوك وماذا يفعل"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
