Ch:2

164 18 18
                                    

هاي إنشاءه الرب بخير

استمتعوا .♡♡♡

~~~~~~~~~~~~~~~~

ملاحظه : إلى الان نحن في نفس الوقت الذي استيقظ ليفاي به ولاكن بغير مكان ..، راح أرجع إلى امسك في كوب القهوه و ارتشف منه و بداء يقراء أوراق. ..،

~~~~~~~~~~~~~~~

# قصر الاكرمان #

امسك كوب القهوه و ارتشف منه و امسك في يده الاخره اوراق تقرير جان في المشكله أمس .،.،
ضل يفكر في كيفيه معرفه فاعل هاذه المشكله ... نهد من التعقيد في الأمر وقرار استدعاء هارو ليجد له الفاعل .....

بعد قليل من الوقت اتى دق باب الغرفه سمح له بدخول .... دخل هارو إلى المكتب... انحنه إلى ليفاي

الذي عقد حاجبيه لأنه يكره الرسميات قال ببرود المعتاد : هارو اريد منك أن تبحث عن فاعل هذه الحادث "مده الأوراق إلى هارو "و تأتي به اربده حيه إذا وجت له أثر او عرفت من هو اخبرني اريد أن احضره بنفسي ...

قال هارو وهو باخذ الأوراق من يد ليفاي : متى تريد أن اخضره لك سيدي ...

قال ليفاي وهو يخرج من المكتب : اريده بعد ان يذهب كل الحضور ..، لديك إلى 2 ضهره إذا لم تاتي به سوف تلاقي عقاب عسير "... اغلق الباب خلفه ... ذهب لتفقد الضيف و يشرف على مغادرتهم و توديعهم بأمر من كيني المهمل .... من المفروض أن يقوم هو بهاذه الأمور ولاكن من يسهر على النبيذ ....

ذهب هارو لفحصح في أمر الحادث ....

ضل ليفاي يقوم في توديع الواردات و الملوك و المساعدين وكل الحضور حفل امس. ...
و اخيرا انتها من جميع العربات كل الحضور قد ذهبو وهو انزعج  منهم انزعج من  المجامله و الرسميات. ..

ذهب إلى غرفته لرتاح قبل أن يذهب ليجد ذالك الوغد ....

رما سترته علا الاريكه الرماديه و ذهب إلى النافذه ... فتحها و جلس علا حافتها و اخرج علبه السجائر
و اخرج واحده و اشعلها و ضعها في فمه أخذه نفس كنه لا يوجد لها نفس اخر. . جعله يدخل إلى رئتبه و يلوثها في ذالك دخان السجاره بعد ان لوثت رئتيه و جعلتها سوداء اخرج من ثغره فمه ببطء ...

ضل يولوث صدره بل سجاره عند اخر نفس أخرجه قال وهو يطفئها في منفضه السحائر القريبه من النافذه. .. : يا سجارتي هل تعلمين اني المتيم بكي و لا أجد شي آخر افضل منكي انتي التي انتي الوحيده التي تحترق لجلي و تقبل شقتي بريحيه بدون الرفض و تعطيني من هواها الذي يداعب صدري و أخرجه براحه .. هل سوف أجد شي أفضل منكي يحترق لجلي و يعطيني روحه لرتاح انا ...

(ربما سوف يجد ولاكن هل سوف يحترق لأجله برضاه و يقبل فاعله به)

نضر إلى السماء و قال: يال جمال السجاب و السماء ينسجمان مع بعضهم و يكنون هاذه الوحه لا يوجد اجمل منها هل الرب خق اجمل من هاذه .. أجل خلق ذالك الشخص الذي كنت أره في طفولتي....

متناقض حتا في مشاعره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن