𝐂 . 𝐇( 2 )

31 2 18
                                    

𝒂𝒍𝒍 𝒂𝒓𝒐𝒖𝒏𝒅 𝒕𝒉𝒆 𝒘𝒐𝒓𝒍𝒅 𝒋𝒖𝒔𝒕 𝑳𝑨𝑳𝑨𝑳𝑨
_—_—_—_—_—_—_—_—_—_—_—_—_—_—

ريكو-رين
" قَد يَتأَخَر الْباص الْخاص بِكِ الّيَوم "
تَحدَث ريكو لِأَختَهُ الّتى تَنتَظِر الْباص

إيكو-إيما
" لاَ تَقلَق تَستَطيع الّذَهَب "
قامَت بِتَطمِن ريكو بِأَن لاَ مُشكِلَةَ بِذَهابِه

ريكو-رين
" لاَ تَردين عَلىٰ الْأَولاد الْغُرَباء، حَسَناً؟ "
نَطَق بِكَلِماتِهِ وَ ذَهَب

بَقَت أيكو تَنتَظِر، أَخرَجَت الْكِتاب الْخاص بِها وَ بَداءَت بِقِرأَتِه
كَالْعادَةَ

بَقيَت هـٰكَذا حَتَى شَعُرَت بِشَخص ما يَجلُس بِجانِبِها، أَلقَت نَظرَةَ عَلىٰ الّشَخص اِيَتَضِح لَها

أَنَها الْفَتاة الّتى تَأَخُذ مِثل الّباص مَعاها، بَقَت تَنظُر لَها

𝐏𝐎𝐕

بَقيت أَنظُر لَها، لـٰقَد بَدت جَميلَةَ جِداً عَن قُرب
يا إِلَهى لاَ أَستَطيع تَحمُل الْجَميلين، لِماذا نَبضات قَلبي تَزداد فْي كُل مَرَةَ أَراها، رأَيت جِهَةَ مَدرَستُها وَ يَبدو أَن لِلتَو أَنِتَهى وَقت دِراسَتَهُم

أيكو-إيما
" عُذراً هَل يُمكِنُكِ أَخبَاري بِالّساعَةَ؟ "
أُصَرِح لَكُم أَنَني أُحاوِل لَفت أَنتِباهِها لاَ أَكثَر وَلاَ أَقَل

" إِنَها الّثامِنَةَ لَيلاً "
أَجابَتني بِهُدوء، يا رَباه صَوتُها جَميل بِمَعنى الْكَلِمَةَ

" أكينا كَيف حالُكِ؟ "
تَحدَث فَتَى يَقتَرِب مِنْ الْفَتاةَ الّتى بِجانِبي، ذَهَبت قَبل أَن أَرى وَجهَهُ وَ أَشعُر أَنَهُم أَحِباء

لـٰقَد أَستوحَذَت تَفكيري بِأَكمالهُ

فْي الْمَنزَل

" ريكو لـٰقَد أَتيت! "
صَرِخت بِكَلِماتي

ريكو-رين
" طَعامِك بِالمايكرويف "
رَد هوَ عَلي، لِأَذهَب لِلمَطبَخ وَ أَخذ كُل شَيء جاهِز

— فْي الّباص

حَسَناً.... مِنْ الّلَعين الّذي تَتَحدَث إِلَيه؟؟
أَعرِف أَنَهُ لَيسَ حَبيبَها وَلـٰكِن... أَنا مُنهَمِكَةَ فَقَط أَحتاج لِعَدَم الّتَفكير
لِماذا أُفَكِر بِها مِنْ الْأَساس؟

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 23, 2020 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

パチンコ | 𝒚𝒖 ~ 𝒚𝒂Where stories live. Discover now