TWELVE!

1.9K 99 88
                                    

ڤوت وكومنتات بين الاسطر💞
( اعتذر عن التأخر اقروا البارتات الي قبل عشان تتذكرون— وبناء الى طلب الكثير تم تغير اسم وو*جين الى هيونباي *هيون* عشان تقدرون تجسدون شكله في مخيلتكم راح احط صوره بالاخير واقروا الكلام، شكرًا)
-

هيونباي تقدم يجعل هيونجين خلفه " سونقمين انتظر"
هيونجين كان مُستغربًا مالذي يحدث! وكيف يعرف سونقمين هيونباي؟ حسنًا هو يتذكر سونقمين من تِلك المره عندما جاء الى منزل جونقان، استطاع معرفته من صوته.. يمتلك صوت مُميز نوعًا ما

وبينما كان هيونجين غاطسًا في افكاره وجد نفسه على الأرضيه، يعتليه سونقمين بعد ان لكمه بقوه " ماذا تُريد من هيونباي اللعنة عليك، الا يكفيك تدمير جونقان ؟؟"

تسارعت نبضات قلب هيونجين والشعور بالألم اجتاحه، هل هيونباي صديق لجونقان؟ الاشخاص من حولهم اجتمعوا عليهم، هيونجين متأكد من ان سونقمين يصرخ في وجهه الأن ولكن هو لا يستطيع سماع شيء

يعلم بأن دموعه تتساقط بسبب نظرات سونقمين المصدومه، ولكن هو لا يعلم ان كان يبكي من شدة ألم قلبه او لصدمته

كان يُريد فقط ان يرتاح من هذا كله، لذا اغمض عينيه، مُتمنيًا فقط ان لا يفتحها مُجددًا

-

مينهو وضع كمامه يحاول تغطيه اثر الكدمه في وجهه، يشعر بأن جسده مُتحطم تمامًا هو بالكاد يستطيع المشي جيدًا

والده قام بأخذ بطاقته ومفتاح سيارته عقابًا له، شكر نفسه لانه قام بسحب بعض النقود تحسبًا لأي شيء قد يحدُث لذا هو قام بطلب سيارة اجره ليتجه نحو منزله سريعًا، قام بالتعري قبل ان يستلقي مغطيًا نفسه، لا يريد البُكاء على امر كهذا ولكن ما باليد حيله، هذا مؤلم جدًا

-

" جونقان ماللذي علي فعله؟ اعتقد بأني قتلت هيونجين حقًا " سونقمين صرخ بالهاتف بصوت مهتز وخائف، على الطرف الأخر جونقان نهض من على سريره بخوف " ما لعنتك سونقمين؟ ماذا تقول؟ "

" لا اعلم لا اعلم، فقط تعال الى المستشفى سريعًا انهم يقومون بكهربته واللعنة لا اعلم ماذا يفعلون "
جونقان أغلق المكالمة بسرعة، هو خرج من غرفته ليجد فيلكس أمامه، لم يُفكر كثيرًا وامسك بذراعه يقوم بسحبه " ستقود السيارة هيونجين في المشفى "

فيلكس لم يكن مستوعبًا لما يحدث، هو حتى لم يُجب الأصغر بل التقط المفاتيح وخرج سريعًا برفقته

" ماذا حدث اخبرني!!" فيلكس قال بعد ان استطاع التفكير " صديقي يقول بأنه قتل هيونجين " جونقان كان هادئًا جدًا وهو يقولها، وكأنه امر عادي

MY FLAO| HNحيث تعيش القصص. اكتشف الآن