يوكيجي بصدمه " حفيد الأمبراطور. !! "ياسهيرو ببرود " نعم... هل لديك مشكله؟؟ "
يوكيجي وهي تنحني بسرعه " أبداً سموك "
ياسهيرو بأنزعاج " يكفي...هيا معي "
اومأت له بهدوء بينما تكاد تطير من السعاده
فبلطبع هناك الكثير من الخدم والعاملين الذين يمكنها ان تمتص قوتهم... ولكن !!....
سيكون قتله هو صعباً بسبب الحرس المنتشرينففي النهايه يجب ان تبقي امر جنسها مخفياً عن البشر حتى لا يستعملوا التعاويذ ضدها
بقي الأثنان يمشيان بصمت بينما الأشخاص من حولهم ينحنون لهم.... وقد رآه بعض الحرس وعرفوه مما جعلهم يحيطونه للحمايه
يوكيجي في نفسها " اذاً هذه هي قلعة ماتسوموتو
أيتها العجوز الشمطاء لقد دخلتها رغماً عن انفك
الطويل ذاك"ثم أبتسمت ابتسامه جانبيه وهي تعبر الباب العملاق بعد أن تخطو الجسر الذي تحيطه المياه

(تذكير بشكل قلعة ماتسوموتو )كانت يوكيجي تنظر حولها بدهشه وكأنها طفله لا من اليوكاي الخطرين
كانت تمشي مندهشه من ما ترى ولم تنتبه إن ياسهيرو توقف بألفعل لتصطدم بظهره الصلب
تراجعت للخلف خطوتين وهي تمسح على انفها بألم وتهمس بكلمات حانقه كطفله
ياسهيرو ببرود " أيتها الأنسه...سيدلك الخدم على مكان غرفتك...أطلبي منهم ما تشائين....والأن
استمحك عذراً"ذهب ليتركها مع خادمتين كانتا قد جائتا معهما منذ دخولهم
لتقول احدى الخادمات "تفضلي من هنا سيدتي "
أومأت لها يوكيجي بينما نظرها متعلق ببحيرة السمك الصغيره الموجوده في حديقه القلعه
أعادت نظرها للطريق الذي تمشي عليه والمصنوع من خشب اشجار الصنوبر
وقفت أمام باب مصنوع من الورق كما حال الجدران بعد ان وقفت المساعدتان
لتقول احداهما بأحترام "هذه غرفتك سيدتي اتمنى ان تكون مناسبه ومريحه " ثم سحبت الباب
لتنظر يوكيجي بتعجب للغرفه

تعجبت بالفعل....غرفه !!
هي لم تحصل على واحده قط...كونها هي وبني جنسها ينامون في الغاباتأخرجها من شرودها صوت إحدى الخادمات التي تقول
"سنجهز لك الحمام الأن...هل تأمريننا بشيء؟؟ "يوكيجي بأبتسامه" لا... شكراً "
جلست على الفراش الموجود على الأرض وهي تراقبهم يملئون حوض الماء الكبير نسبياً والمصنوع من الخشب
أنت تقرأ
عشق مؤلم مقدس
Fantasíaهي الأن بين نارين...ان تبقى معه وتكون موضع للسخريه من اقرانها...او ان تبتعد عنه لأنها لا تشبهه بشيء °•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•° جميعنا سمعنا القاعده الشهيره ولم نتعمق بالتفكير عن احتمالاتها المتنوعه لكن معناها الحقيقي بين س...