《لعنة الماضيے》Vmin✔

<1>

الممرضه: مبارك لك سيد بارك لقد رزقت بصبي
حمله وبدأ ينظر أليه، لتنرسم أبتسامه أشبه
بخبيثة.

"سيده بارك: ماذا؟؟ لماذا أبتسمت هكذا فجأة؟"

"سيد بارك: ﻷني سأجعل هذا الصبي نسختي
في جميع تصرفاتي، سأدربه لينتقم
من ذلك الوغد"كيم".

"سيدة بارك: ماذا!! لن اجعلك تستخدم أبني
لتنفذ خططك في الأنتقام"
"سيد بارك: ومن انتي كي توقفيني؟ سأدربه
بعيدا عن هنا، وسيكبر ويكون مثل والده.

اخذه وذهب به خارجا أما والدته بدأت تبكي
فہي ليست بصحه جيده سقطت ارضا بدأت تزحف
فلا يمكنہا الوقوف بسب ألمہا بدأت الدماء
تأخذ مجراها، بدأت بصراخ:
أرجوك~ اتركه مازال صغيرا، دعني أملي عيني
به.

"عوده الى الماضي"

مختلفان في الشكل متشابہان
في الأفكار، كشيطان بجسد واحد
رجلان خطيران، لايترددان في القتل فہويتہما
مجہوله عند الشرطة، يستمتعان برؤيه
الدماء والناس موتى..

الى ان اتى يوم لم يشئ القدر رؤيتہما
معا، وقعى كلاهما بحب الفتاة ذاتہا كانى
يتنافسان للحصول على قلبہا،

الى أن اتى ذلك اليوم ولليله ممطرة، يتقاتلان
وسط الجسر والمياه الغزيره تملأ المكان
"كيم: أنا..أنا من سيحصل عليہا لا انت"
"بارك: اصمت ايہا المجنون، سنرى بہذا الشأن"

بدأ كلاهما بشجار حيث انتہى بہما المطاف
بسقوط احدهما وهو "كيم" من فوق الجسر
تمسك بحافة الہاويه وبدأ طالبا نجدته

لكنه وقف امامه ودعس بقدمه على أصابعه
ليقول كلماته الأخيرة..
"بارك: لقد قلت لك ان تتركہا لأنہا لي
وأيضا انظر الآن ماذا فعلت لكي ينتہي بك
المطاف هنا؟ حسنا~ لن اطيل الكلام أكثر
اراك في الحياة القادمه..
.
.
.
.
1/هل مات "كيم"؟

2/هل سيلتقيان مجددا؟

3/نلتفي في البارت القادم
.
.
-يتبع-