عندما تكون وحيدا وخالي من أي صدقات
عندما لا يكون هناك ظهر لتستند عليه
عندما لا يكون هناك اب ليحميك
و ام لي تدعيك و اخ يرميك واخت تحظنك
حاب اعرفكم بقصتي انا صالح
شاب في عمر الثامنة عشرة من عمري
صحيت من النوم كا عادتي في غرفتي
المكونة من سرير وطاولة وجدار بلون الاسود
والذي كاد أن يسقط مع تقدم السنين
الساعة السابعة والنصف صباح
وصلت إلى باب غرفتي صندوق
لكن من المرسل وانا لا أعرف أي شخص
المهم ما علي فتحت الصندوق وكان هنالك
كيس مغلف وورقة وكان مكتوب عليها(سوف ترانا قريب)
رميت الكيس في السرير وانا اضحك
وفجاء سمعت صوت صراخ جارتي الي كانت تبلغ من العمر 88 سنه خرجت ووجدت زوجها البالغ من العمر 98 سنه مرمي على الارض
يتبع
