Vote , comment
كل ما يرجوهُ المرء في نهاية المطاف، ألا يأتي يوم يعلم فيه أن ما بذل رُوحه من أجله كان سرابًا
//////
بعـد مرور اربع سنين !
فـي الصباح قادر سريره ثم اعد قهوته السوداء و اشعل شموع الفانيليا ثم احضر جهاز الكومبيوتر الخاص به و بدأ بالكتابه
انه لـوي ..
في تلك السنوات اكمل لوي دراسته بعد ان اصر هاري على ذالك و دعمه بكل مايملك مادياً او معنوياً درس لوي علم النفس كما اخبر هاري انه يريد دراستها
و الان اصبح كاتباً معروفاً تخلص من حياته السوداويه فقد عالج الكثير بكتاباته الايجابيه ، استقل هو و هاري بمنزل خاص بهم يتميز بطابع كلاسيكي جميل
قرر ان يكمل دراسته و يكسب الماجستير في وقت لاحق ، لايزال زين صديقه المفضل تزوجا زين و ليام قبل عدت اشهر !
' لوي عزيزي ' هذا ما سمعه لوي و جعله يبتسم ' انا هنا عزيزي '
اغلق لوي حاسوبه و اتجه نحو السلالم ليأتي هاري اليه و يقول ' لقد حصلت عليهم ' اقترب لوي و سرق قبله من هاري
' ماهي عزيزي ؟ ' قال لوي ' هل نسيت لوي سوف نزور لاس فيغاس بعد تلك السنوات و اخيراً و حصلت على التذاكر استعد ' !
اقترب لوي و حاوط خصر هاري بقدمه ليحمله هاري و يدور به ثم ثبت ظهره على الحائط و قبله بعمق ثم نظـر اليه و قال ' وجودك الشيء الوحيد الذي يشكل فارقاً شاسعاً في حياتي إنك الشمس والنور شكراً لأنك هنا دائماً '
' أحبك جداً,الآن ولاحقأ ودائماً وللأبد '
بدأ الامر بقبله عميقه و انتهى ونحن في السرير نمارس الحـب !
' بعـد عدت ايـام '
أنت تقرأ
Home - H.L
Teen Fiction- الكون عيناكِ لا شمسٌ ولا قمر والروض خدّاكِ لا غصنٌ ولا ثمر وأنتِ في دوحة الأحلام أغنية يشدو بها الحب، لا نايٌ ولا وتر LAARY - بـدأت فـي ١٧ / ٧ / ٢٠١٩ انتـهت فـي ١ / ٣ / ٢٠٢٠ تـمـت