الفصل الثامن(يَا الهِي مَا ألذَّ مذاقكِ!!)

138K 1K 182
                                    

1150 كلمة
أطول فصل كتبته للآن

############################

رفعني صقر بين ذراعيه و أخذني لغرفتنا.
وضع شفتيه على ثغري و أدخل لسانه ببطء
كانت قبلته دافئة و باردة في ذات الوقت، حلوة و ساحقة.
أغلقت عيناي لأتمتع بهذا الشعور، و أنا لا أصدق أنني قلت له تلك الكلمات(أرجوك إمتلكني الليلة) لقد كان وجهي يشع بالحرارة و أنا أخمن كيف سيكون شعوري عند إمتلاكه لي،سأصبح زوجته قولا و فعلا.
ساعدني على الخروج من ثوبي ثم ملابسي الداخلية، و تحركت يده صعودا و هبوطا على ذراعاي فعبرت القشعريرة جسدي بالكامل .
دفعني على الفراش بلطف ثم جعلني أستلقي عليه قبل أن يتجرد من ملابسه و يستلقي بجانبي.
شاهدت يده تركض على ساقي و أصابعه تلمس فخذي بخفة و شفتيه تهمس"أخبريني أنك إستمتعتي بما فعلته لك ذلك اليوم في الحمام"غمغم و كان هناك حاجة ماسة في صوته و ربما بعض الخشونة.
"نعم"قلت لاهثة..فاقترب مني أكثر و وضع شفتيه على أذني"ما هو أكثر شيء إستمتعتي به؟؟"
يا الهي،شعرت بجسدي الحميمي رطبا فصوته العميق يثير حواسي و يجعل جسدي يهتز.
"لا أعلم" قلت و قد طغى علي الإحراج.
"ربما أنا بحاجة لتذكيرك إذا"
دفع كاحلاي ليفسح ليده المجال للإنزلاق عبرهما ثم إلى أعلى فخذي و أبعدهما بكفه الخشنة،كنت على وشك الإستلقاء لأسهل عليه الأمر لكنه هز رأسه و صاح:
"لا ابقي كما أنتي"
و بدأ يحرك يده على جسدي الحميمي يمسدني.
أرحت ذقني على ركبتي و تنفست ببطء..لف ذراعه حول كتفي ثم سحبني نحوه..كان غريبا الجلوس بينما ركبتي اضغط على صدري بينما يلمسني،لكنه شعور مذهل بشكل لا يصدق و أيضا إنتصابه كان يلامس فخذي و حرارة أنفاسه على وجهي.
"استرخي"

ثم نظرت بين ساقي حيث كان صقر يستفزني بإصبعه .
"انظري لي"
فعلت ما أمر و اشتعلت من تلك النظرة التي رأيتها بعينيه الرمادية.
"أنت مثيرة و ناعمة جدا و ضيقة للغاية و لا يمكنك أن تتخيلي مدى روعة هذا الشعور اللعين"
ضغط شفتيه على شفتاي و تمدد بجانبي و كان لسانه يطالب بالدخول لفمي فحركت وركي لا شعوريا أريد المزيد،فتحرك إصبعه للداخل و الخارج و يده الأخرى يمسد بها مقدمة عانتي.
فشعرت بالسرور يبنى داخلي و حركت جسدي تزامنا مع إقتحامه اللذيذ و بصرخة عالية حصلت على نشوتي ،كانت ساقاي تهتزان و فخذاي يرتجفان و أمسكت بأصابعي الأغطية كما لو أنني تحطمت لآلاف القطع الصغيرة.
ثم أبعد إصبعه و وضعه في فمه"يَا الهِي مَا ألذَّ مذاقكِ!! "
ثم وجدت عيناي جسده الذي كان منتصبا و تلوت معدتي بعصبية فأنا أريده و هو يريدني و لن أنكر هذا ،ليس الليلة.
وضع شفتاه على شفتاي مرة أخرى و تذوقت طعمي في فمه ،إن هذا مثير جدا.
استرخت عضلاتي فأبعد شفتيه و إمتص قمة ثديي فأمسكت برأسه و سمحت للمساته الخبيرة أن تأخذني بعيدا عن خوفي.كان هناك إلحاح في قبلاته و لمساته.

ثم أخذ لحظات إعجاب بجسدي قبل أن ينزلق و يدفن نفسه بين ساقاي..نزل لسانه على فرجي و بهدير بدأ بمداعبتي، و أرسل الجوع على وجهه شرارة من الخوف خلالي و لكن مع هذا هربت تنهيدة من شفتاي و حلت يده محل فمه فأخذ يشد و يلوي و يدير و و يفرك و هذه المرة تقوس صدري لأعلى و تقريبا دفعته بوجهه فتقبل دعوتي بكل سرور و إمتص فمه قمة ثديي فأغلقت عيني و ترك العنان ليده للعبث بثديي الآخر و كانت تعبيراته مركزة و مقيدة و أصبح جسدي كله على نار يائسا كي يرتاح.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 04, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

يوميات زوجين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن