تجاهلوا الأخطاء الإملائية>
(فوت 🌟و كومونت💬 )
ENJOY💜
1/10 /2016
6:04..
نزلت إلى الأسفل لأجد سوكجين هيونغ و نامجون هيونغ يتحدثان عن شخص ما.. أو الشخص المصاب اللذي اتينا به.. لهذا اختبأت وراء الباب و استغرقت السمع..
نامجون : حقا سوكجين؟ انت تعرف داك الوشم جيدآ.. لماذا لاتريد ان تصدقني؟
سوكجين : لقد صدقتك، لكننا لا تصتطيع فعل شيء الآن..
نامجون : علينا أن نتركه قبل أن يتعافى فكونه من عصابة ليس امر يستهان به..
سوكجين : علينا التأكد أولاً فربما انت لم تره جيداً
نامجون : حسناً.. لكن ماذا عن جوركوك؟
اردف سوكجين بحده : جنغكوك
نامجون : اجل لايهم.. هل نخبره الآن؟
سوكجين : لا فل ننتظر اللحظة المناسبةبعد ان اكمل الأثنين حديثهما ابتعدت في حالة صدمة و أقدامي تأخدني إلى غرفة الشاب او بالأحرى غرفتي اللتي سلبها مني ذلك الشاب.. بقيت افكر عند عتبة باب الغرفة.. مالدي سوف أفعله ماذا لو تعافى ذلك الشاب و قتلنا كلنا و اخد مانملك او انها خطت ألفها مع عصابته لماذا أنا غبي لهذه الدرجة؟؟! يالها من بداية موفقة جيون جنغكوك..
قاطع توبيخي لنفسي صوت سوكجين يناديني من الأسفل لاذهب مسرعاً احاول قدر المصتطاع التصرف بإعتيادية.. نظرت اليه عندما وصل لاجده يحمل أدوية بين يديه ليعطيتي أياها و يردف
سوكجين : خد.. فل تعطي هذه لذلك المريض فوق أريدك أن تستفيد من ما علمتك على الأدوية.
توترت قليلاً.. ماذا لو قتلني و انا معه في الغرفة..
لاحظ سوكجين شرودي في الأدوية اللتي بين يديه ليناديني لعلني استفيق.. لأتكلم أخيراً
جنغكوك : حـ..حسناً
كدت ان أذهب لو لا كلام سوكجين..
سوكجين : جنغكوك؟
جنغكوك : ماذا؟
سوكجين : فلتكن حذراًنظرت اليه مطولاً ثم أومأت له و ذهبت إلى غرفتي بخطوات متثاقلة.. انا خائفٌ حد اللعنة.. لقد كنت قبل ثوانٍ امدح في وسامته و الآن أنا خائف منه، يالي من غبي..
وصلت إلى الغرفة لافتح الباب ببطئ شديد و أدخل رأسي من فجوت الباب نظرت اليه فوجدته جالساً ينظر إلي أيضاً فأعدت إغلاق الباب بسرعة من خوفي.. لو كان نائماً لكان هذا أفضل! انا ارتجف من الخوف ما اللعنة اللتي حلت بي.. ماذا لو قتلني و انا معه في الغرفة..
حسنا.. جنغكوك فلتتصرف على طبيعتك لا تحرج نفسك كما فعلت الآن..
نطقت كلماتي لنفسي داخلياً و دخلت الغرفة ببطئ.. هو لايزال ينظر إلي....اللعنة..
أنت تقرأ
رواية zombie game / TK"
Actionمَاذا سوفَ تفْعل اِذا أصبَحت حياتكَ لعْبة؟؟.. "المسيطر" : كيم تايهيونغ للأبد. "الخاضع" : جيون جنغكوك. B×B {رواية جديدة}