قصة الغابة

57 6 6
                                    

يوم من الأيام كنت جالس بجانب امي خطر في عقلي سوال قلت لنفسي لماذا لا اسال امي لعل اجد جوابا لكن اتاني احساس الخوف مما جعلني لا اسال امي قلت في يوم آخر اسلها صار اليل وانا افكر لم يسلم عقلي من التفكير كيف سوف اقول لامي هذا السوال اقتربت الساعة من الحادية عشرة ليل قلت سوف اخرج مع اصدقائي لكي ارفهة عن نفسي ذهبا نحن أربعة أشخاص واذا تتوقف السيارة في الطريق بسبب ان الدولاب تمزق وقفنا في الطريق العام رأيت غابة امام عيني راودني الفضول على ما في هذا الغابة قلت اصدقائي دعونا ننام هذه اليل في الغابة لان الوقت تأخر ومن المستحيل أن تمر سيارة في هذا الوقت المتأخر وافقوا اصدقائي دخلنا الغابة لكن قلوبنا مرتعبة من الخوف لاننا أثناء سيرنا في الغابة سمعنا عواء ذئب اصدقائي تغير لون وجهوهم من الخوف واذا بنا نرجع إلى السيارة ركضا بسبب الخوف ركبنا السيارة واغلقنا أبواب السيارة جميعها واذا مجموعة من الذئاب والكلاب حول السيارة تتمشى لم نفعل شي سوى السكوت إلى أن جاء الصباح ونرجع إلى البيت لا انسى هذا اليوم طوال حياتي بسبب الخوف الذي حصل لي ولاصدقأئي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 07, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الغابة المظلمة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن